أهلاً بك في ألايكا ........ أَعمالٌ لها أَهدافٌ يُحبُّها كُلُّ أَعضائها
أعظم كلام عن الله ألايكا للأعمال الإبداعيَّة: أعظم كلام عن الله

مبدأ ألايكا

السواعد المتكاتفة و القلوب المتحابّة بإمكانها أن تصنع المعجزات، و بالحبّ يحيا الإنسان

ألايكا للأعمال الإبداعية و الشراكات الاستثمارية

ألايكا للأعمال الإبداعية و الشراكات الاستثمارية
خدمات تجارية مقابل أسعار معقولة مع موسوعة شاملة تخدم الفرد و المجتمع

أنشأ حسابك الماليّ مجّاناً و ابدأ عمليَّة حصولك على المال

مفاجآت سارة بانتظارك قريباً نخدم فيها جميع التجار و المسوقين و المهتمين بالنشاطات التجارية كافة بالجملة و المفرد، نقوم حالياً بتجهيز وسائل انتقالنا إلى العمل بإطار يضمن لنا تحقيق المنفعة المتبادلة بما يضمن لنا الوصول إلى أهدافنا و غاياتنا المعلنة، نشكرك لصبرك و متابعتك لنا.
أحدث المواضيع

الأحد، 2 أغسطس 2020

أعظم كلام عن الله

أعظم كلام عن الله

.........


أعظم كلام عن الله، كلام مؤثر جداً عن الحياة، كلام مؤثر جداً عن الدنيا، كلام مؤثر جداً عن الحب، كلام مؤثر جداً في الدين، مواعظ وعبر، رافع آدم الهاشمي
ألايكا أعظم كلام عن الله


.........

أعظم كلام عن الله، كلام مؤثر جداً عن الحياة، كلام مؤثر جداً عن الدنيا، كلام مؤثر جداً عن الموت، كلام مؤثر جداً عن الحب، كلام مؤثر جداً في الدين، كلام مؤثر جداً وحزين، و المزيد في هذا المحتوى، أعظم كلام عن الله، من مشاركات أعضاء ألايكا، في ألايكا

.........

 

أعظم كلام عن الله

بقلم:

رافع آدم الهاشمي

 

قبل البدء:

أَقواليَ هذهِ موجَّهَةٌ إِلى كُلِّ ذي قلبٍ طاهرٍ نقيٍّ خالٍ مِنَ الطائفيَّةِ المقيتَةِ؛ ليزدادَ قلبُهُ طُهراً وَ نقاءً أَكثرَ فأَكثرَ حتَّى يرتقى أَعلى مراتب الوصولِ إِلى رضا الله؛ وَ هيَ كذلكَ مُوجَّهَةٌ إِلى كُلِّ ذي قلبٍ أَسودٍ مليءٍ بالشوائبِ وَ الأَحقادِ؛ لعلَّهُ وَ الآخَرينَ أَمثالُهُ يتَّعِظونَ بها فتكونُ لَهُم سبباً للنَّجاةِ مِنَ العَصبيَّةِ القَبليَّةِ وَ الانخداعِ بأَكاذيبِ كهنةِ المعابدِ سُفهاءِ الدِّينِ الْمُتأَسلمينَ لا الْمُسلمين؛ الّذين هُم مُسَبِّبو الفسادِ وَ الإِفساد في البلادِ وَ العبادِ على حَدٍّ سواء.

 

(1): اللهُ ناصري وَ وكيلي:

اللهُ ناصري وَ وكيلي، وَ لا حاجَةَ بي لشيءٍ خلَقَهُ اللهُ؛ وَ كيفَ أَحتاجُ المخلوقَ وَ الخالِقُ معي دُونَ انقطاع؟!

 

(2): ما أَنت إِلَّا:

ما أَنت إِلَّا خادِمٌ سَخَّرَهُ اللهُ لي وَ لغيري، وَ أَنا مثلُك كذلك، خادِمٌ سَخَّرَني اللهُ لك وَ لغيرك.

 

(3): في اللحظةِ الّتي:

في اللحظةِ الّتي تتوقَّفُ فيها أَنت عَن خِدمَةِ الآخَرين، يأَخذُ اللهُ منك ما أَعطاهُ إِيِّاك لتخدمهم به.

 

(4): كُنْ كما:

كُنْ كما أَرادَك اللهُ أَنْ تكون، عابداً إِيَّاهُ، وَ دالَّاً جَميعَ مخلوقاتهِ إِليهِ.

 

(5): لا تَعبد اللهَ:

لا تَعبد اللهَ طمَعاً في جنَّتهِ أَو خوفاً مِنْ نارِهِ؛ بَلِ اعبدهُ حُبَّاً منك خالِصاً فيهِ؛ لأَنَّهُ هُوَ الّذي لا سِواهُ، مَنْ يَستَحِقُّ الْحُبَّ الخالِصَ دُونَ مُنازع.

 

(6): لا تخَفْ:

لا تخَفْ مِنْ شَيءٍ مُطلَقاً، إِلَّا مِن ابتعادِك عَنِ الله.

 

(7): لا حاجةَ بك:

لا حاجةَ بك لتبحثَ عَنِ الله؛ هُوَ مَوجودٌ في قلبك، كُلُّ ما تحتاجُ إِليهِ لتتيقَّنَ مِنْ وجودهِ، هُوَ: سُجدَةٌ تَسجدُها إِليهِ في جَوفِ الليلِ وَ النَّاسُ نيام.

 

(8): ما أَعظمكَ:

ما أَعظمكَ أَيُّها الخالِقُ الْقُدُّوسُ! نبتعِدُ عنكَ بانشغالِنا بما خلقتَهُ أَنت، وَ تتقرَّبُ أَنتَ إِلينا بكُلِّ شيء.

 

(9): ما أَعجزَني:

ما أَعجزَني عَنْ شُكرِكَ رَبِّيَ حَقَّ الشُكرِ كما تستحقُّ؛ فَحينَ أَشكُرُكَ على شَيءٍ، يتوَجَّبُ عليَّ أَنْ أَشكُرَكَ مُجَدَّداً؛ لأَنَّكَ وَفَّقتَني لِشُكرِكَ على ذلكَ الشيء، وَ حِينَ أَشكُرُكَ مُجَدَّداً، يتوَجَّبُ عَليَّ أَيضاً أَنْ أَشكُرَكَ مَرَّةً ثالِثةً؛ لأَنَّكَ وَفَّقتَني لِشُكرِكَ مُجَدَّداً، وَ هكذا في كُلِّ مَرَّةٍ يتوَجَّبُ عَليَّ الشُكرُ تتابُعيَّاً دُونَ انقِطاع، حتَّى أَعجَزَ عَنْ شُكرِكَ رَبِّيَ حَقَّ الشُكرِ كما تَستحِقُّ.

 

توثيق:

تاريخ الانتهاء من كتابة هذه الأَقوال في السَّاعة الـ (4) وَ الـ (6) دقائق عصراً بتاريخ يوم الأَحد المصادف (12/ ذو الحجَّة/ 1441) هجريّ قمريّ، الموافق (2/8/2020) ميلاديّ، المطابق (12/5/1399) هجريّ شمسيّ، و هي من الأَقوال الجديدة غير المدرجة ضمن مؤلّفات رافع آدم الهاشميّ المعروضة للاستثمار حتَّى تاريخ هذا اليوم (2/8/2020).

 

ترخيص:

بموافقةِ الكاتب (رافع آدم الهاشمي) مؤلِّف الأَقوال؛ وَ لأَجلِ الصَّالحِ العامّ، يُسمَحُ بتداولها في جميعِ الأَنشطةِ ذات العَلاقةِ بما فيها إِدراجُها ضمنَ المناهجِ الدِّراسيَّةِ بغرضِ تدريسهِا للطُلَّابِ وَ الطالباتِ وَ/ أَو تحويلها إِلى أَثرٍ غنائيٍّ مسموعٍ أَو مرئيٍّ وَ/ أَو غيرها من النشاطاتِ وَ المجالاتِ الأُخرى بما فيها الورقيَّةِ المطبوعةِ (كتاب، مجلّة، دوريَّة، جريدة... الخ) وَ/ أَو الأَثيريَّةِ المسموعةِ (الإِذاعيَّة) وَ/ أَو المرئيَّة (الفضائيَّة) وَ/ أَو السيبريَّةِ (عبر الإِنترنت)، بشرطِ ذِكرِ اسمِ مؤلِّفها بشكلٍ واضحٍ لا لبسَ فيهِ مُطلقاً كما هُوَ مُذكورٌ في أَعلاه معَ إِدراجِ صورةِ المؤلِّفِ أَيضاً، علماً أَنَّ جميعَ الحقوق الأُخرى محفوظةٌ لمؤلِّفها؛ وِفقاً لقوانين حقوق الْمِلكيَّةِ الفِكريَّةِ الصادرةِ عن المنظَّمة العالميَّة للملكيَّة الفِكريَّة الـ (ويبو) المنظّمة الدوليَّة التابعة للأُمم المتحدة.

 

أعظم كلام عن الله، كلام مؤثر جداً عن الحياة، كلام مؤثر جداً عن الدنيا، كلام مؤثر جداً عن الحب، كلام مؤثر جداً في الدين، مواعظ وعبر، رافع آدم الهاشمي
ألايكا مع ألايكا حلمك بين يديك

 

.........

أعظم كلام عن الله، كلام مؤثر جداً عن الحياة، كلام مؤثر جداً عن الدنيا، كلام مؤثر جداً عن الموت، كلام مؤثر جداً عن الحب، كلام مؤثر جداً في الدين، كلام مؤثر جداً وحزين، و المزيد في هذا المحتوى، أعظم كلام عن الله، من مشاركات أعضاء ألايكا، في ألايكا

.........

شكراً لوجودك هنا و اطِّلاعك على هذا المحتوى

مع ألايكا

حُلمُك بين يديك

 

هل أعجبك هذا المحتوى؟ انسخ رابطه و أنشره في موقعك

رابط هذا المحتوى:


كود هذا المحتوى:

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

ما رأيك بهذا المحتوى؟ رأيك أثرٌ يدلُّ إليك، عَبِّر عن رأيك و شاركنا به في تعليق؛ فرأيك يهمُّنا، و أثرك الدالُّ إليك يسعدُنا و يُشرِّفُنا، راجين منك الالتزام بآداب الحوار و الابتعاد عن أيِّ تعصُّباتٍ مذهبيَّةٍ و عدم التطرُّق إلى شيءٍ يُثيرُ الكراهيَّة؛ فهدفُنا هُوَ جلب المنفعة إليك و دفع الضرر عنك بشتى الوسائل المشروعة المتاحة لدينا، و نحنُ واثقون أنك إنسانٌ نبيلٌ تستحق منَّا و من الجميع كُلّ الاحترام.

امتلك عقارك الآن

امتلك عقارك الآن
يشرفنا أن نكون في خدمتك دائماً و يسعدنا أن نعمل على توفير العقار الذي تريده أنت حسب طلبك أنت

ما تؤمن به ألايكا

أؤمنُ أنا رافع آدم الهاشمي مؤسّس و مُدير عام و رئيس تحرير شركة ألايكا للأعمال الإبداعيَّة و الشراكات الاستثماريَّة، الوسيطُ الاستثماريّ المسؤولُ في ألايكا، بأنَّ الأشجارَ الكبيرةَ المثمرةَ بدأت ببذرةٍ، و الأعمالَ العظيمةَ الّتي خدمت المجتمعاتَ بدأت بفكرةٍ، و أنا بفضلِ اللهِ القُدّوسِ تعالى قَد زرعتُ هذه البذرةَ، و بالاتكالِ على اللهِ عزَّ و جَلَّ أعلنتُ للعالم أجمعٍ بكلّ وضوحٍ هذهِ الفكرةَ، فلنكن أنا و أنت معاً و نزيلُ حلكةَ الظلام، يداً بيدٍ نكونُ قادرينَ على أن نحقّقَ حُلمَ الغدِ، بغضّ النظر عن عِرقك أو انتمائك أو عقيدتك أو جنسك أو جنسيّتك أو درجتك العلميَّة أو مكانتك الاجتماعيّة، أهلاً بك ضمنَ أعضاءِ فريقنا الواحد في بيتك ألايكا، معَ ألايكا حُلمُك بين يديك

أنشأ حسابك الماليّ مجّاناً و ابدأ عمليَّة حصولك على المال

الصعود إلى أعلى الصفحة