أهلاً بك في ألايكا ........ أَعمالٌ لها أَهدافٌ يُحبُّها كُلُّ أَعضائها
كيف تبدأ تجارتك الدولية مع ألايكا؟ ألايكا للأعمال الإبداعيَّة: كيف تبدأ تجارتك الدولية مع ألايكا؟

مبدأ ألايكا

السواعد المتكاتفة و القلوب المتحابّة بإمكانها أن تصنع المعجزات، و بالحبّ يحيا الإنسان

ألايكا للأعمال الإبداعية و الشراكات الاستثمارية

ألايكا للأعمال الإبداعية و الشراكات الاستثمارية
خدمات تجارية مقابل أسعار معقولة مع موسوعة شاملة تخدم الفرد و المجتمع

أنشأ حسابك الماليّ مجّاناً و ابدأ عمليَّة حصولك على المال

مفاجآت سارة بانتظارك قريباً نخدم فيها جميع التجار و المسوقين و المهتمين بالنشاطات التجارية كافة بالجملة و المفرد، نقوم حالياً بتجهيز وسائل انتقالنا إلى العمل بإطار يضمن لنا تحقيق المنفعة المتبادلة بما يضمن لنا الوصول إلى أهدافنا و غاياتنا المعلنة، نشكرك لصبرك و متابعتك لنا.
أحدث المواضيع

الأحد، 4 يوليو 2021

كيف تبدأ تجارتك الدولية مع ألايكا؟

كيف تبدأ تجارتك الدولية مع ألايكا؟

.........


التجارة الدولية، مشاريع مربحة، تحقيق الثراء المالي، تحقيق الثروة والرفاهية، استثمار المال، استثمار الوقت، التجارة والتنمية، تجارتك الدولية مع ألايكا
ألايكا كيف تبدأ تجارتك الدولية مع ألايكا؟


.........

التجارة الدولية، مشاريع مربحة، تحقيق الثراء المالي، تحقيق الثروة والرفاهية، استثمار المال، استثمار الوقت، التجارة والتنمية، و المزيد في هذا المحتوى، كيف تبدأ تجارتك الدولية مع ألايكا؟ من أبواب ألايكا الثابتة، في ألايكا

.........

 

مرحباً:

هل تبحث عن التجارة الدولية؟

هل تبحث عن مشاريع مربحة؟

هل تبحث عن مشاريع ناجحة؟

هل تبحث عن تحقيق الثراء المالي؟

هل تبحث عن تحقيق الأحلام والطموحات؟

هل تبحث عن تحقيق الثروة والرفاهية؟

هل تبحث عن استثمار المال؟

هل تبحث عن استثمار الوقت؟

هل تبحث عن التجارة والتنمية؟

إذاً: فأنت في المكان المناسب و بين يديك الآن الموضوع الّذي يحتوي على ما تريده أنت.

ألايكا تضع بين يديك الآن:

كيف تبدأ تجارتك الدولية مع ألايكا؟

في المحتوى الّذي أمامك الآن.

 

كيف تبدأ تجارتك الدوليَّة مع ألايكا؟

معنا نحنُ ألايكا للأعمالِ الإبداعيَّةِ و الشراكاتِ الاستثماريَّةِ..

-        كيفَ تبدأ تجارتك الدوليَّة معنا و تكونُ قادراً مِن خلالنا على الحصولِ على المالِ أكثرَ فأكثرَ؛ و بالنتيجةِ تصِلُ معنا (إن شاءَ اللهُ تعالى) إلى أعلى مراتبِ الثراءِ، و بالحلالِ ثُمَّ بالحَلالِ ثُمَّ بالحلال؟

في حديثنا هذا معك ضمنَ مُحتوى هذا الموضوع الفريد المتميِّز، نتحدَّثُ معَ قسمينِ اِثنينِ:

القسِمُ الأوَّلُ: هُوَ زبائننا و عُملاؤنا الكرام.

و القسِمُ الثاني: هُوَ أعضاءُ فريقنا الواحد ضمنَ طاقَمِ عملِ ألايكا.

نبدأ الآنَ بالحديثِ معك أنت؛ في حالِ كُنت أنت زبوننا العزيز أو عميلُنا الغالي الّذي ترغَبُ أنت أن تضعَ يدك في يدِنا و تُقرِّرُ أن تكونَ معنا في سُلَّمِ الارتقاءِ نحوَ أعلى درجاتِ الثراءِ (إن شاءَ اللهُ تعالى) و بالحَلالِ ثُمَّ بالحَلالِ ثُمَّ بالحلال، نوجِّهُ كلامنا إليك الآن أنت ضمنَ القسمِ الأوَّلِ الخاصِّ بهذا الحديثِ.

-        كيفَ تبدأ تجارتك الدوليَّة معنا نحنُ ألايكا؟

نحنُ لدينا طاقَمُ عَمَلٍ اِحترافيٍّ مُتخصِّصٍ في مجالاتِ تخصُّصاتهِ ضمنَ قسمينِ اِثنينِ، قسمينِ تجاريينِ اِثنينِ، هُما: (خدمات ألايكا) و (مشاريع ألايكا).

ضمنَ (خدمات ألايكا) لدينا أكثرُ من سبعينَ (70) خدمةٍ اِستثماريَّةٍ نقدِّمُها إليك، و ضمنَ مشاريعنا التجاريَّةِ (مشاريع ألايكا) لدينا حاليِّاً أكثرُ من أربعٍ و ثلاثينَ (34) مشروعاً تجاريِّاً مُقدَّماً إليك للاستثمار، و جميعُ هذهِ المشاريعِ أصيلةٌ غيرُ مسبوقةٍ مُطلقاً على مَرِّ التَّاريخ برُمَّتهِ و ليسَ لها شَبيهٌ أو نظيرٌ أو بديلٌ في العالَمِ كُلِّهِ قاطبةً دُونَ استثناءٍ.

إضافةً إلى خدماتنا المقدَّمة إليك في مجال تسويق منتجاتك (سواء كانت بالجملة أو بالتجزئة) أو تسويق خدماتك (سواء كانت واقعيَّة أو افتراضيَّة)، فأنت من خِلالِ دخولك معنا في عقدِ صفقةٍ استثماريَّةٍ (تجاريَّةٍ)، سواءٌ كانت من خلالِ تنفيذنا لخدمةٍ من خدماتنا الاستثماريَّةِ (التجاريَّةِ) إليك، سواءٌ كانَ ذلكَ ضمنَ مجالِ تصميمِ الأزياءِ أو ضمنَ تصميمِ الملابس (مثلاً) أو ضمنَ تصميم الأقمشةِ الخاصَّةِ بالمُنتَجاتِ ذاتِ العَلاقةِ ضمنَ نشاطك التجاريِّ أنت (كمثالٍ آخر)، أو بأيِّ خدمةٍ مِن خدماتنا الأخرى ذاتِ العَلاقةِ، فنحنُ سنقومُ مِن خلالِ طاقَمِ عملِنا الاحترافيّ هذا بتنفيذِ هذهِ الخدماتِ إليك مُقابلَ أسعارٍ معقولةٍ شِبهِ زهيدةٍ جدَّاً، و كذلكَ وِفقَ آليَّةِ عَمَلٍ سهلةٍ سَلِسَةٍ تضمنُ لك سهولةَ و سُرعةَ إنجازِ هذهِ الخدمةِ الاستثماريَّةِ الّتي تُريدُها أنت، و بالنتيجةِ فإنَّ الآليَّةَ الّتي تمتلِكُ المرونةَ في التعامُلِ و تمتلِكُ الشفافيَّةَ في طرحِ جميع مُحتوياتها أمامك و بمُنتهى المصداقيَّةِ و الوضوح، هذهِ الآليَّةُ ستوفِّرُ لك الوقتَ و الجُهدَ و المالَ أيضاً، و ستوفِّرُ لك الانطلاقَ بشكلٍ حقيقيٍّ واقعيٍّ نحوَ تجارةٍ دوليَّةٍ تجلبُ لك الكثيرَ مِنَ المبيعاتِ و بالنتيجةِ ستجلبُ لك أكثرَ فأكثرَ مِن زبائنك و عُملائك إلى مُنتجاتك أو خدماتك ذات العلاقةِ الّتي تُريدُنا نحنُ أن نُنجِزَ لك خدماتنا من أجلك أنت ضمنَ نشاطك التجاريّ، سواءٌ كُنت أنت تمتلِكُ شركةً تجاريَّةً أو كُنت أنت تمتلِكُ نشاطاً تجاريِّاً فرديِّاً بمُفردك أنت، فنحنُ ضمنَ خدماتنا هذهِ الّتي تَزيدُ عن سبعينَ (70) خدمةٍ اِستثماريَّةٍ، بما فيها تصميمُ الشِّعاراتِ (اللوجو)، الشَّعارات الخاصَّة بنشاطك التجاريّ، و بما فيها تصميمُ الصّور الطّباعيَّةِ ذاتِ العلاقةِ، و الإعلاناتِ التجاريَّةِ و غيرها و غيرها الكثير، المذكورة في قسم (خدمات ألايكا)، فنحنُ سنضمِنُ لك أن تكونَ قادراً على أن تبدأَ تجارتك الدوليَّةَ معَ الآخَرين بشكلٍ اِحترافيٍّ مُنقطِع النضير، و بشكلٍ يضمنُ لك زيادةَ أرباحك من خلال زيادَةِ مبيعاتك؛ عن طريقِ زيادَةِ عُملائك و زبائنك الّذينَ سيكونونَ في اِزديادٍ بشكلٍ تتابُعيٍّ يوماً بعدَ يومٍ؛ مِن خلالِ آليِّتنا و مِن خلالِ (أيضاً) مُنتجاتِنا الاحترافيَّةِ غيرِ المسبوقةِ الّتي ستكونُ خاصَّةً بك أنت حصريِّاً دُونَ سِواك، بما يكفَلُ لك أمامَ الآخَرين (أمامَ زبائنك و عُملائك)، بما يكفَلُ لك وجودَ مُنتجاتك الأصيلةِ الفريدةِ الّتي تضمِنُ لك زيادةَ مبيعاتك، و بالنتيجةِ تضمِنُ لك مُنافسةً حاسمةً في سوقِ الاقتصادِ العالميِّ؛ بضمانِ مُنتجاتٍ فريدةٍ لا يمتلِكُها أحَدٌ غيرُك أنت مِن هذهِ المُنتَجاتِ.

على سَبيلِ المثالِ الواقعيِّ (كما قُلنا) لو كُنتَ أنت صاحِبَ شركةِ أزياءٍ (مثلاً) فبوجودِ تصميماتٍ اِحترافيَّةٍ أصيلةٍ غيرِ مسبوقةٍ لأزيائك هذهِ، ستضمِنُ أنت بالنتيجةِ وجودَ مُنتَجٍ فريدٍ إليك في رُقعةِ شِطرنج الاقتصادِ العالميِّ، و بالنتيجةِ تضمِنُ أنت زيادةَ مبيعاتك مِن خلالِ زيادَةِ زبائنك و عُملائك الّذينَ سيأتونَ إليك (إلى مُنتَجِك الفريدِ هذا) بما يتوافَقُ معَ رغباتهِم و تفضيلاتهِم ذات العلاقةِ، فآليِّتُنا مرِنَةٌ جدَّاً معك أنت زبوننا العزيز و أنت عميلُنا الغالي.

هكذا أنت ستبدأ تجارتك الدوليَّةَ معنا، و في حالِ أنت كُنت تُريدُ أن تدخُلَ ضمنَ استثمارِ مشاريعنا التجاريَّةِ ضمن قسم (مشاريع ألايكا)، فكذلكَ وجودُ مُنتجاتِنا الأصيلةِ الفريدةِ هذهِ ستضمِنُ لك زيادَةَ مبيعاتك؛ فنحنُ لن نعرضَ شيئاً غيرَ أصيلٍ؛ نحنُ فقط نعرضُ المُنتَجاتَ الأصيلةَ غيرَ المسبوقةِ مُطلَقاً على مَرِّ التَّاريخ برُمَّتهِ و الّتي فيها فائدةٌ ملموسةٌ للجميعِ بما فيها نحنُ ألايكا و بما فيها أنت المستثمر، سواءٌ كُنت أنت صاحبَ مطبعةٍ أو صاحبَ دارِ نشرٍ أو صاحِبَ أموالٍ و تُريدُ أن تستثمِرَ أموالَك مِن خلالِ عمليَّةِ تدويرِ رأسِ المالِ لديك في مشاريعٍ عمليَّةٍ تجاريَّةٍ مضمونةٍ (إن شاءَ اللهُ تعالى)، مشاريعٍ تجاريَّةٍ ناجحةٍ، و من بين هذهِ المشاريع التجاريَّةِ الناجحةِ هيَ مشاريعُنا (مشاريع ألايكا) الّتي هيَ عبارةٌ عن مجموعةٍ مِنَ المؤلَّفاتِ الفكريَّةِ الّتي هيَ مُعدَّةٌ للطباعةِ الورقيَّةِ، و غيرُ مسبوقةٍ على مَرِّ التَّاريخ برُمَّتهِ، غيرُ مطبوعةٍ مُسبقاً، في شتَّى مجالاتِ العلومِ و المعارفِ ذاتِ العَلاقَةِ، بما يضمِنُ (إنتاجُها و طباعتُها) بما يضمِنُ جلبَ المنفعةِ لنا جميعاً نحنُ ألايكا و أنت المستثمر و إلى جَميع الّذينَ يقتنونَ هذهِ المُنتجات مِنَ القُرَّاءِ و القارئاتِ قاطبةً دُونَ استثناءٍ.

إذاً: سواءٌ كُنت أنت تُريدُ الاستثمارَ معنا عَن طريقِ قسم (خدمات ألايكا)، أو كُنتَ تُريدُ الاستثمارَ معنا عن طريقِ (مشاريع ألايكا)، فأنت ستبدأ تجارتك الدوليَّةَ معنا بشكلٍ مُربح لك و لنا أيضاً على حَدٍّ سواءٍ وِفقَ مبدأ العدالةِ الّذي يُعطي لِكُلِّ ذي حَقٍّ حَقَّهُ، و كذلكَ مُقابلَ أسعارٍ معقولةٍ، بل هيَ شِبهُ أسعارٍ زهيدةٍ جدَّاً.

هذا فيما يخصُّ حديثنا معَ القسمِ الأوَّلِ أو الشريحةِ الأولى مِمَّن أشِرنا إليهِم في بدايةِ الحديثِ.

 

التجارة الدولية، مشاريع مربحة، تحقيق الثراء المالي، تحقيق الثروة والرفاهية، استثمار المال، استثمار الوقت، التجارة والتنمية، تجارتك الدولية مع ألايكا
ألايكا للأعمال الإبداعية

 

أمَّا القِسمُ الثاني الّذي هُم (أعضاءُ ألايكا)، و الّذينَ هُم ضمنَ طاقَمِ عملنا (طاقَم عمل ألايكا للأعمالِ الإبداعيَّةِ و الشراكاتِ الاستثماريَّةِ)، فأنت حينَ تكونُ ضِمنَ طاقَمِ عملنا، ضمن (طاقم عمل ألايكا)، بعدَ أن نوافِقَ على انضمامك إلى عضويَّةِ ألايكا (إلى أسرتِنا في ألايكا)، و بعدَ أن نوافِقَ لاحِقاً على اِنضمامك إلى طاقَمِ عملنا؛ بعدَ أن تمتلِك أنت الشروطَ و المواصفاتَ الخاصَّةَ بهذهِ الأمورِ (بعمليَّةِ اِنضمامك إلى طاقَمِ عملِ ألايكا)، و بعدَ أن تجتازَ أنت بنجاحٍ الاجتماعَ الّذي يُعقَدُ شخصيِّاً فيما بينك و بين الوسيط الاستثماري المسؤول في ألايكا، آنذاكَ ستبدأ تجارتك الدوليَّةَ معنا بشكلٍ ناشطٍ فاعلٍ مُنقطع النضير، بما يضمِنُ حصولك على المالِ و الأرباحِ بشكلٍ تتابُعيٍّ مُنقطِع النضيرِ حتَّى الرمقِ الأخيرِ في حياتِنا.

-        كيفَ ذلك؟

نحنُ ألايكا للأعمالِ الإبداعيَّةِ و الشراكاتِ الاستثماريَّةِ، نؤمِنُ إيماناً قاطِعاً بأنَّ أيَّ صاحبِ نِتاجٍ فكريٍّ أو نِتاجٍ إبداعيٍّ، بغَضِّ النظرِ عَن طبيعةِ نِتاجهِ الفكريِّ هذا، و بغَضِّ النظرِ عن طبيعةِ نِتاجهِ الإبداعيِّ هذا في شتَّى مجالاتِ الإبداعِ أيَّاً كانت، هذا الإنتاجُ الفكريّ أوِ الإنتاجُ الإبداعيّ هُوَ في حَدِّ ذاتهِ عبارةٌ عن قيمةٍ مُضافةٍ إلى المجتمع، و بما أنَّ لِكُلِّ قيمةٍ قيمتُها الّتي يَجبُ أن تُعطى لصاحبها وِفقَ استحقاقاتِها ذاتِ العلاقةِ..

-        لماذا؟

لأنَّ صاحِبَ القيمةِ المضافةِ هُوَ لَم يستطع الوصولَ إلى هذهِ القيمةِ المضافَةِ إلّا بعدَ جُهدٍ جهيدٍ مِنهُ أدَّى إلى أن يُضحِّي مِن أجلِ هذا الوصولِ إلى هذا الهدفِ (الّذي هُوَ الوصولُ إلى مرحلةِ إعطاءِ القيمةِ المضافَةِ)، أعطى مِن وقتهِ و جُهدهِ و مالهِ الكثيرَ الكثيرَ حتَّى استطاعَ أن يصلَ إلى هذهِ المرحلةِ.

ما نفعلُهُ نحنُ في ألايكا، بعدَ إتمامِ أيِّ صفقةٍ من صفقاتنا التجاريَّةِ و بعدَ أن نستلِمَ المالَ بشكلٍ كاملٍ و نطمئنَّ اطمئناناً كامِلاً أنَّ الزبونَ أو العميلَ قد رضيَ على الصفقةِ التجاريَّةِ و ليسَ لديهِ أيّ إشكالاتٍ أو أيّ ملاحظةٍ على الصفقةِ التجاريَّةِ و أنَّهُ راضٍ بالكاملِ مائةً بالمائةِ (100%)، فوراً فإنَّنا خلال مُدَّةٍ لن تتجاوزَ الاثنينِ و سبعينَ (72) ساعةٍ مِن إتمامِ هذهِ الأمورِ، و رُبَّما تقِلّ عن الخمسٍ و عشرينَ (25) ساعةٍ بوقتٍ كثيرٍ، فوراً نوصلُ الحقوقَ الماليَّةَ إليك أنت الّذي أنت ضمنَ طاقَمِ عملنا (طاقَمِ عمل ألايكا)، لن نؤخِّرَ شيئاً عنك مُطلَقاً، بل فوراً نوصِلُ إليك المالَ إلى رصيدك في محفظتك الرقميَّةِ الّتي سيصلك المالُ من خلالِ محفظتنا الرقميَّةِ أيضاً بشكلٍ مُنقطع النضيرِ من خلالِ السرعةِ في إنجازِ و تنفيذِ هذهِ المهمَّةِ، أو عبرَ الوسيلةِ الأخرى الّتي نتَّفِقُ عليها لاحِقاً، و سنُعلِنُ عنها (إن شاءَ اللهُ تعالى) بشكلٍ واضحٍ أمامَ الجميع على موقعنا الرّسميّ في بلوجر (هذا الّذي أنت فيه الآن)، موقع شركتنا الفريدةِ هذهِ شركة ألايكا للأعمالِ الإبداعيَّةِ و الشراكاتِ الاستثماريَّةِ.

إذاً: هذهِ ميزةٌ فريدةٌ لدينا نحنُ ألايكا للأعمالِ الإبداعيَّةِ و الشراكاتِ الاستثماريَّةِ، مُتفرِّدونَ بها نحنُ على مَرِّ التاريخ برُمَّتهِ؛ غيرُ مسبوقةٍ مُطلَقاً، و غيرُ موجودةٍ في زماننا هذا لا مِن قريبٍ و لا من بعيدٍ؛ لا توجَدُ شركةٌ أو جهةٌ استثماريَّةٌ و لا يوجدُ أيّ نشاطٍ تجاريٍّ يقومُ أصحابُهُ بإعطاءِ حقوقك و استحقاقاتك فورَ إتمامِ الصفقةِ التجاريَّةِ ذاتِ العلاقةِ، الجميعُ يؤجِّلونَ توزيعَ الأرباحِ إلى شهرٍ كاملٍ (إلى رأسِ بدايةِ كُلِّ شهرٍ) و تتمّ توزيعُ الأرباحِ فيما بينهم، نحنُ لا نفعلُ هذا؛ نحنُ متفرِّدونَ بمزايانا، نحنُ (و للهِ الحمدُ حَمداً كثيراً كما هُوَ أهلُهُ) نُعطي الحقوقَ لمستحقِّيها في مُدَّةٍ لن تتجاوزَ الاثنينِ و سبعينَ (72) ساعةٍ كحدٍّ أقصى فورَ إتمامِ الأمورِ الّتي ذكرتُها أنا سابقاً فيما يخصُّ إتمامَ الصفقةِ التجاريَّةِ ذاتِ العَلاقةِ معَ زبوننا أو معَ عميلنا العزيز الغالي الكريم.

إذاً: أنت ستكونُ قادراً من خلالنا على الوصولِ إلى أعلى مراتبِ الاستقرارِ و الثراءِ بهذهِ الآليَّةِ الّتي نتّبعُها نحنُ، و هيَ آليَّةٌ سَلِسَةٌ فريدةٌ سهلةٌ.

هكذا نحنُ نؤمنُ في ألايكا، لِكُلِّ شيءٍ حقوقُهُ و استحقاقاتُهُ، و مبدأ العدالةِ يوجِبُ علينا أن نُعطي لِكُلِّ ذي حَقٍّ حَقَّهُ، و أن نحترِمَ حقوقَ الآخرين و نحترِمَ حقوقنا أيضاً بالمقابلِ.

إذاً: نحنُ نؤمِنُ بأنَّ لكُلِّ مهارةٍ و لكُلِّ سلوكٍ و لكُلِّ نشاطٍ إبداعيٍّ لَهُ مردودٌ تجاريٌّ، يجبُ أن يكونَ لَهُ مردودٌ ماليّ و معنويّ أيضاً.

لذلكَ نحنُ في ألايكا نضمِنُ لك حُصولك على منافعٍ ماديَّةٍ و معنويَّةٍ معاً، بما فيها حصولك على المالِ، مِن خلالِ استثمارِ مهاراتك أنت و نشاطاتك أنت ضمنَ رُقعةِ شطرنج الاقتصاد العالميّ عن طريقِ فريقِ عملنا الواحدِ الّذي سيكونُ ظهرك و سندك أنت، في حالِ تمَّتِ الموافقةُ على عضويتك إلينا، و في حالِ تمَّتِ الموافقةُ على انضمامك إلى طاقَمِ عملنا (طاقَمِ عملِ ألايكا للأعمالِ الإبداعيَّةِ و الشراكاتِ الاستثماريَّةِ)، هذا في حالِ أنت رغبتَ بالانضمامِ إلينا؛ و نكونُ سبباً مُباشراً في النفعِ الأكيدِ الماليِّ على وجهِ الخصوصِ بشكلٍ مُتراكمٍ و مُتراكبٍ مدى الحياة لمن يستحقّ النفعَ مِن أعضاءِ أسرتنا (أعضاء ألايكا للأعمالِ الإبداعيَّةِ و الشراكاتِ الاستثماريَّةِ)، و مَن يضَعُ يدَهُ في يدِنا مِن زبائننا و عُملائنا الكِرام، و أمَّا الآخرون فلكُلٍّ منهُم ما يستحقّهُ، سنعطيهِ النفعَ في مجالهِ ذات العَلاقةِ، سواءٌ كانَ ذلكَ بالنّصحِ أو بالإرشادِ أو بكشفِ بعضِ الطُرقِ العمليَّةِ الخاصَّةِ بالحصولِ على المالِ عبرَ بعضِ الأمورِ ذاتِ العَلاقةِ الّتي سنذكرُها لاحقاً (إن شاءَ اللهُ تعالى) و بالتتابعِ حصريِّاً على قناتنا الفريدةِ في يوتيوب (قناة ألايكا للأعمالِ الإبداعيَّةِ و الشراكاتِ الاستثماريَّةِ).

هكذا أنت تنطلِقُ معنا عالميِّاً، و هكذا أنت تبدأ معنا تجارتك العالميَّةَ؛ لأنَّ كُلَّ شيءٍ لديك من مهاراتٍ وضعَها اللهُ (سُبحانهُ و تعالى) إليك، هيَ في الحقيقةِ تجارةٌ يجبُ أنت أن تُتاجِرَ بها و تحصلَ مِن خلالها على الأرباحِ الماليَّةِ و الماديَّةِ و المعنويَّةِ أيضاً بشكلٍ مُتراكمٍ مُتراكبٍ مدى الحياة؛ لتستطيعَ أن تصلَ بعدَ ذلكَ أكثرَ فأكثرَ إلى أعلى مراتبِ الثراءِ.

معنا أنت الّذي ستكونُ من أعضاءِ فريقنا الواحدِ، في بيتنا ألايكا للأعمالِ الإبداعيَّةِ و الشراكاتِ الاستثماريَّةِ، الّذي نأمَلُ أن يكونَ بيتَك أنت أيضاً، معنا ستبدأ تجارتك الدوليَّةَ و الدخول إلى عالَمِ الاقتصادِ العالميِّ في رُقعةِ شطرنج الاقتصاد العالميِّ مِن أوسعِ أبوابهِ، ضمنَ مجالاتِ و نشاطاتنا التجاريَّةِ الّتي تزيدُ عن سبعينَ (70) نشاطاً تجاريِّاً في الوقتِ الحاضرِ، كُلّها فُرَصٌ استثماريَّةٌ مفتوحةٌ إليك، معَ طاقمنا الّذي هُوَ طاقَمُ دَعمٍ و إسنادٍ إليك، بمَن فيهِ طاقَمُ الفريقِ المتخصِّصِ منَ المحامينَ و المستشارينَ القانونيينَ الّذينَ هُم سَنَدٌ إليك أيضاً من خلالنا؛ ليدعموك و يسندوك في شتَّى مجالاتِ حياتك، و في شتَّى مجالاتِ نشاطاتك التجاريَّةِ معنا و من خلالنا، دُونَ أن تخسرَ أنت شيئاً منَ الوقتِ و الجُهدِ و المالِ؛ فنحنُ نُتابعُ كُلَّ شيءٍ في ثنايا شركتنا ألايكا و لا نسيرُ اعتباطاً؛ و إنَّما نسيرُ وِفقَ خططٍ إستراتيجيَّةٍ عمليَّةٍ مُعدَّةٍ مُسبقاً لكُلِّ مرحلةٍ مِن مراحلِ انطلاقِنا نحوَ الاستقرارِ و الرَّخاءِ ثُمَّ الوصولِ (إن شاءَ اللهُ تعالى) معاً إلى أعلى مراتبِ الثراءِ و بالحلالِ ثُمَّ بالحلالِ ثُمَّ بالحلالِ.

إذاً:

-        هل تُريدُ أنت أن تبدأ الآنَ تجارتك الدوليَّةَ معنا نحنُ ألايكا؟

هيَ فُرصةٌ ذهبيَّةٌ نعطيها إليك و نفتحُ البابَ على مصراعيهِ أمامك أنت، إذا كُنتَ أنت مِن الراغبين بأن تكونَ ضمنَ فريقنا الواحدِ (فريق ألايكا للأعمالِ الإبداعيَّةِ و الشراكاتِ الاستثماريَّةِ).

و تذكّر دائماً و أبداً:

معَ ألايكا

حُلمُك بينَ يديك

 

التجارة الدولية، مشاريع مربحة، تحقيق الثراء المالي، تحقيق الثروة والرفاهية، استثمار المال، استثمار الوقت، التجارة والتنمية، تجارتك الدولية مع ألايكا
ألايكا للأعمال الإبداعية

 

فوائد:

للمزيد من المعلومات عن من هي ألايكا؟ اُدخل ... هنا

للمزيد من المعلومات عن الانضمام إلى ألايكا اُدخل ... هنا

للمزيد من المعلومات عن خدمات ألايكا اُدخل ... هنا

للمزيد من المعلومات عن مشاريع ألايكا اُدخل ... هنا

للاشتراك في قناة ألايكا على يوتيوب اُدخل ... هنا

 

لأيِّ سؤالٍ أو استفسارٍ:

نُرحِّبُ بك و بجميعِ أسئلتك و استفساراتك أيَّاً كانت؛ فقلبُنا مفتوحٌ إليك و إلى الجميعِ دائماً و أبداً، و سنُجيبُك عن جميعِ أسئلتك و استفساراتك بكُلِّ رحابةِ صدر، و لأيِّ سؤالٍ أو استفسارٍ لديك أو طلبِ خدمةٍ من خدماتنا الاستثماريَّة، يمكنك اختيار وسيلة التواصل المباشرة معنا الّتي تناسبك من بين وسائل التواصل المذكورة في قسم التواصل مع ألايكا ... من هنا

كذلك من خلال تعبئتك بيانات (استمارة رأيك في مواضيع ألايكا لحصولك على ما يناسب تطلعاتك) يمكنك تقديم جميع أسئلتك و استفساراتك و آرائك و مقترحاتك حول أي شيء يتعلق بنشاطاتنا أو يخصك أنت، و في أقرب فرصةٍ ممكنةٍ لدينا سنجيبك بكلِّ رحابة صدر منَّا عن أي سؤالٍ أو استفسارٍ يصلنا منك؛ فقلوبنا مفتوحة إليك مدى الحياة.

لتواصلك معنا من خلال استمارة رأيك في مواضيع ألايكا لحصولك على ما يناسب تطلعاتك اُدخل ... هنا

 

اشترك في نشرة أخبار ألايكا:

لتصلك بشكل دوري (إن شاء الله تعالى) نشرتنا الإخباريَّة بجديد عروضنا الذهبيَّة لحصولك على المال، اشترك الآن في نشرة ألايكا لحصولك على المال من جديد عروضنا الذهبيَّة.

من أجل اشتراكك في نشرة ألايكا لحصولك على المال من جديد عروضنا الذهبيَّة اُدخل ... هنا

 

التجارة الدولية، مشاريع مربحة، تحقيق الثراء المالي، تحقيق الثروة والرفاهية، استثمار المال، استثمار الوقت، التجارة والتنمية، تجارتك الدولية مع ألايكا
ألايكا مع ألايكا حلمك بين يديك

 

.........

التجارة الدولية، مشاريع مربحة، تحقيق الثراء المالي، تحقيق الثروة والرفاهية، استثمار المال، استثمار الوقت، التجارة والتنمية، و المزيد في هذا المحتوى، كيف تبدأ تجارتك الدولية مع ألايكا؟ من أبواب ألايكا الثابتة، في ألايكا

.........

شكراً لوجودك هنا و اطِّلاعك على هذا المحتوى

مع ألايكا

حُلمُك بين يديك

 

هل أعجبك هذا المحتوى؟ انسخ رابطه و أنشره في موقعك

رابط هذا المحتوى:


كود هذا المحتوى:

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

ما رأيك بهذا المحتوى؟ رأيك أثرٌ يدلُّ إليك، عَبِّر عن رأيك و شاركنا به في تعليق؛ فرأيك يهمُّنا، و أثرك الدالُّ إليك يسعدُنا و يُشرِّفُنا، راجين منك الالتزام بآداب الحوار و الابتعاد عن أيِّ تعصُّباتٍ مذهبيَّةٍ و عدم التطرُّق إلى شيءٍ يُثيرُ الكراهيَّة؛ فهدفُنا هُوَ جلب المنفعة إليك و دفع الضرر عنك بشتى الوسائل المشروعة المتاحة لدينا، و نحنُ واثقون أنك إنسانٌ نبيلٌ تستحق منَّا و من الجميع كُلّ الاحترام.

امتلك عقارك الآن

امتلك عقارك الآن
يشرفنا أن نكون في خدمتك دائماً و يسعدنا أن نعمل على توفير العقار الذي تريده أنت حسب طلبك أنت

ما تؤمن به ألايكا

أؤمنُ أنا رافع آدم الهاشمي مؤسّس و مُدير عام و رئيس تحرير شركة ألايكا للأعمال الإبداعيَّة و الشراكات الاستثماريَّة، الوسيطُ الاستثماريّ المسؤولُ في ألايكا، بأنَّ الأشجارَ الكبيرةَ المثمرةَ بدأت ببذرةٍ، و الأعمالَ العظيمةَ الّتي خدمت المجتمعاتَ بدأت بفكرةٍ، و أنا بفضلِ اللهِ القُدّوسِ تعالى قَد زرعتُ هذه البذرةَ، و بالاتكالِ على اللهِ عزَّ و جَلَّ أعلنتُ للعالم أجمعٍ بكلّ وضوحٍ هذهِ الفكرةَ، فلنكن أنا و أنت معاً و نزيلُ حلكةَ الظلام، يداً بيدٍ نكونُ قادرينَ على أن نحقّقَ حُلمَ الغدِ، بغضّ النظر عن عِرقك أو انتمائك أو عقيدتك أو جنسك أو جنسيّتك أو درجتك العلميَّة أو مكانتك الاجتماعيّة، أهلاً بك ضمنَ أعضاءِ فريقنا الواحد في بيتك ألايكا، معَ ألايكا حُلمُك بين يديك

أنشأ حسابك الماليّ مجّاناً و ابدأ عمليَّة حصولك على المال

الصعود إلى أعلى الصفحة