أهلاً بك في ألايكا ........ أَعمالٌ لها أَهدافٌ يُحبُّها كُلُّ أَعضائها
ألايكا للأعمال الإبداعيَّة: مبادئ ألايكا ألايكا للأعمال الإبداعيَّة: مبادئ ألايكا

مبدأ ألايكا

السواعد المتكاتفة و القلوب المتحابّة بإمكانها أن تصنع المعجزات، و بالحبّ يحيا الإنسان

ألايكا للأعمال الإبداعية و الشراكات الاستثمارية

ألايكا للأعمال الإبداعية و الشراكات الاستثمارية
خدمات تجارية مقابل أسعار معقولة مع موسوعة شاملة تخدم الفرد و المجتمع

أنشأ حسابك الماليّ مجّاناً و ابدأ عمليَّة حصولك على المال

مفاجآت سارة بانتظارك قريباً نخدم فيها جميع التجار و المسوقين و المهتمين بالنشاطات التجارية كافة بالجملة و المفرد، نقوم حالياً بتجهيز وسائل انتقالنا إلى العمل بإطار يضمن لنا تحقيق المنفعة المتبادلة بما يضمن لنا الوصول إلى أهدافنا و غاياتنا المعلنة، نشكرك لصبرك و متابعتك لنا.
أحدث المواضيع

مبادئ ألايكا

مبادئ ألايكا

.........


رافع آدم الهاشمي، التعامل مع الناس، التعامل مع العملاء، التعامل مع الآخرين، التعامل مع الموردين، التعامل مع الموظفين، التعامل مع الشركاء المنفذين
ألايكا مبادئ ألايكا


.........

التعامل مع الناس، التعامل مع العملاء، التعامل مع الآخرين، التعامل مع الموردين، التعامل مع الموظفين، التعامل مع الشركاء المنفذين، التعامل مع الضغوط، و المزيد في هذا المحتوى، مبادئ ألايكا، من أقسام ألايكا الرئيسيَّة، في ألايكا

.........

 

ما هيَ المبادئ؟

المبادئُ هيَ مجموعةُ القواعِدِ الأساسيَّةِ و القوانينِ الإلزاميَّةِ الّتي يلتزِمُ بها المرءُ في حياتهِ، فهيَ الّتي تشرَحُ و توضِّحُ أساسَ الأشياءِ و كيفيَّةِ حدوثها، و هيَ الضوابطُ الأخلاقيَّةُ و المعتقداتُ الّتي يُميَّزُ بها الصَّوابُ مِنَ الخطأ، و بالتالي فهيَ الأُسسُ الّتي يُحتَكَمُ إليها في تبيينِ مشروعيَّةِ أيِّ سلوكٍ من السّلوكيِّات، و بالتالي فهيَ السبيلُ للإنسانِ لكي يتَّخِذَ قراراتهِ وفقاً لِما توصَّلَ إليهِ مِن نتائجٍ فيها، لتشكِّلَ في آخرِ المطافِ سياسةَ التعامُلِ مع الآخرينَ و مع كلِّ شيءٍ في الوجود.


أهم مبادئ ألايكا و هذا نحن بكل وضوح:

شاهد الفيديو التضميني التالي:


  

.........

رابط هذا الفيديو في قناة ألايكا على يوتيوب ... من هنا

 

ما هي مبادئ ألايكا؟

سياسةُ تعامُلنا معك و مع الجميع مبنيَّةٌ على مبادئنا الّتي هيَ (مبادئ ألايكا)، حيثُ أنَّنا نؤمِنُ برسوخٍ عميقٍ بالمبادئ الـ (97) سبعٍ و تسعين التالية (حسب التسلسل الألف بائيّ للحروف):

 

(1): الاتِّفاقُ الشفهيُّ:

الاتِّفاقُ الشفهيُّ لا يُعدُّ اتِّفاقاً كامِلاً يمكُنُ أن يُعَوِّلَ عليهِ الطرفان؛ إذ قَد يجلبُ سوءَ الفَهم لاحقاً إثرَ نسيانِ أحدِ الطرفينِ شيئاً من مُحتوى الاتِّفاق، لذا فنحنُ ألايكا حريصونَ على تدوينِ اتِّفاقنا معك في ورقةٍ مكتوبةٍ نسردُ فيها محتوى هذا الاتِّفاق، نحتفِظُ بنسخةٍ منها لدينا، و نرسِلُ لك نسخةً منها، و حينَ يصلُنا منك تأييدٌ بمحتواها، نبدأُ فوراً بمرحلةِ التنفيذ، و هكذا نفعلُ في كُلِّ مرَّةٍ نتِّفقُ فيها معك على تقديمِ منُتَجٍ أصيلٍ من مُنتجاتنا الأصيلةِ أو خدمةٍ فريدةٍ من خدماتنا الفريدة.

 

(2): الاحترامُ المتبادَلُ:

الاحترامُ المتبادَلُ بين الأطراف مِن ضرورياتِ السُّلوك الإنسانيّ النبيل، لذا فنحنُ ألايكا حين نغسلُ شُرفةَ شركتنا ننظرُ قبلَ ذلك إلى شُرفاتِ الشركاتِ الأخرى أسفلَ منَّا؛ فلعلَّ هُناك مَن نشرَ غسيلَهُ آنذاك، و نطالِبُ بشدَّةٍ جميعَ الشركاتِ الأعلى منَّا أن تنظرَ إلى شُرفتنا قبلَ إقدامها على غسلِ شرفتها؛ فلعلَّنا نشرنا غسيلنا آنذاك.

 

(3): أحلامُك هيَ أنت:

أحلامُك هيَ أنت الّذي تريدُ أن تكونهُ في المستقبلِ القادمِ إليك، أو هيَ ماضيك الّذي تريدُ أنت الفرارَ منهُ؛ سعياً منك للوصولِ إلى حياةٍ أفضل، لذا فنحنُ ألايكا لن نسخرَ مُطلَقاً من أحلامك أو أحلام الآخرين.

 

(4): أحلامُنا هيَ الأرضُ:

أحلامُنا هيَ الأرضُ الخصبةُ لجميع أهدافنا، و أهدافُنا هيَ الأرضُ الخصبةُ لجميعِ غاياتنا، و غاياتُنا هيَ المعنى الواقعيِّ لوجودنا في الحياة، لذا فنحنُ ألايكا لن نيأسَ من أحلامِنا حينَ تحتاجُ منَّا مُدَّةً طويلةً لكي تتحقَّقَ على أرضِ الواقعِ المعاش؛ فالوقتُ يمرُّ في كُلِّ الأحوالِ، و عاجلاً أو آجلاً سنصلُ إلى جميعِ أهدافنا لا محالة؛ بتوفيقٍ من ربِّنا القدّوس عزَّ و جَلَّ إن شاءَ الله.

 

(5): ادَّعاءاتُ المنافقين:

ادَّعاءاتُ المنافقين و أقاويلُ الجاهلينَ عنَّا نحنُ النَّاجحون لن تنتهي أبداً، لذا فنحنُ ألايكا نقومُ دائماً بما هُوَ صحيحٌ وفقاً لمبادئِنا الإنسانيَّةِ النبيلةِ، مهما قالَ أو ادَّعى الآخرون.

 

(6): الأدلةُ القاطعةُ:

الأدلةُ القاطعةُ و البراهينُ الساطعةُ على صِدقِ تعامُلنا معك منتشرةٌ على صفحاتِ موقعنا و جميعِ الأقنيةِ الأخرى التابعةِ لنا، و هيَ أمامك كالشمسِ الساطعةِ في وضحِ النَّهار، فإن استعصى عليك فَهمُ شيءٍ منَّا، اِسألنا و سنجيبُك بكُلِّ وضوحٍ مُدعَمٍ بالدليلِ و البرهان، و إن وضعتَ أنت نظارةً سوداءً على عينيك أو أسأتَ فهمَنا لعدمِ قدرتك على قراءةِ ما بين أسطرِنا الواضحة و ما وراء كلماتنا الصادقة ثمَّ رشقتَ جبالانا الشامخةِ بحصاةٍ من أحجارك الفانية، فآنذاكَ يكونُ العَيبُ فيك أنت و ليسَ في أسطُرِنا و كلماتِنا مُطلَقاً؛ لذا فنحنُ ألايكا لا نُصَدِّقُ الأشخاصَ الّذينَ يطلبونَ مِنَّا الصِدقَ بعدَ ذلك، و مَن لا نصدِّقُهُ تنتهي معَهُ فوراً جميعُ تعامُلاتِنا، و نواصِلُ مسيرةَ ارتقائنا بجميعِ مَن معنا في سفينةِ نجاتنا الأكيدةِ نحوَ شاطئ أعلى درجاتِ الاستقرار و الرَّخاء، و لن يضيرَنا اجتثاثُنا إيَّاهُ من قاموسِ مُفرداتِنا حتَّى الأبد؛ فمَن نريهِ شمسَنا الساطعةَ بأُمِّ عينيهِ ثُمَّ يتهمُنا زوراً و بُهتاناً بصدقِ تعامُلاتنا، أو يشكّ و يشكِّكُ الآخرينَ فينا، أو يطلبُ منَّا دليلاً على أنَّ الشمسَ شمسٌ و ليسَتْ شيئاً آخر، فَهُوَ إمَّا مُنافقٌ بامتيازٍ أكيدٍ، أو جاهلٌ لا محالة، و كِلاهُما (المنافقُ و الجاهلُ) معاً يجلبانِ للجميعِ قاطبةً الخسرانَ الأليم.

 

(7): ارتقاؤنا إلى أعلى:

ارتقاؤنا إلى أعلى الدرجاتِ، هُوَ ارتقاءٌ إليك أنت معنا إلى الدرجاتِ الأعلى ذاتها، و ارتقاؤك أنت إلى أعلى الدرجاتِ، هُوَ ارتقاءٌ إلينا نحنُ معك إلى تلك الدرجات، لذا فنحنُ ألايكا نعيشُ من أجلِ رفعك و رفع الآخرين معنا إلى الأعلى، لا من أجل إنزالك و إنزالهم إلى الأسفل.

 

(8): الأشجارُ الكبيرةُ:

الأشجارُ الكبيرةُ المثمِرةُ بدأتْ ببذرةٍ صغيرةٍ، و المشاريعُ العِملاقَةُ المفيدةُ بدأتْ بخطوةٍ جريئةٍ، و كُلُّ فِكرَةٍ يُمكِنُ أَن تخدُمَ الإنسانَ، تستَحِقّ بذلَ الجُهودِ لأَجلِها، لذا فنحنُ ألايكا لَن ندعَ أحداً يُقعِدَنا عَن مُلاحقتِنا فِكرةً تبدو في نظرِنا عَن يقينٍ راسخٍ أنَّها رائعةٌ تخَدمُ الإنسان.

 

(9): الأشياء المتنوِّعةُ:

الأشياء المتنوِّعةُ مِن حولنا كثيرةٌ، إلَّا أنَّ الأشياءَ المفيدةَ من حولنا قليلةٌ، بل هيَ نادرةُ الوجود، تلكَ الّتي تضفي القيمةَ الحقيقيَّةَ لحياتنا، و توصلُنا إلى درجاتٍ أعلى في سُلَّمِ الاستقرارِ و الرَّخاء، لذا فنحنُ ألايكا نهتمّ بالنوعيَّةِ، و لا نهتمّ بالكمَّيَّةِ مُطلَقاً؛ و لأجلِ هذا يكيفنا ثلَّةٌ قليلةٌ معنا في فريقنا الواحدِ مِن صفوةِ الصفوةِ في أنقى فئاتِ المجتمعاتِ، بدلاً عَن ملايينٍ مِنَ البشرِ و أغلبُ الملايينِ هؤلاءِ مُنافقون و مُنافقات، أو جاهلونَ و جاهلات.

 

(10): آلامُنا نحنُ و أنت:

آلامُنا نحنُ و أنت واحدةٌ مهما اختلفَت تلكَ الظروفُ الّتي أجبرتَنا على تلكَ الآلام، لذا فنحنُ ألايكا لا نخجلُ مِن ذرفِ دموعِنا إنْ اشتدَّتْ فينا الآلامُ إلى درجةٍ لا تـُطاق.

 

(11): أن يتعثَّرَ الإنسانُ:

أن يتعثَّرَ الإنسانُ في يومٍ ما، هُوَ أمرٌ طبيعيٌّ جدَّاً لا عيبَ فيهِ أبداً، إنَّما العيبُ كُلُّ العَيبِ أن يبقى المتعثِّرُ واقفاً في مكانهِ؛ خوفاً من التعثّرِ مرَّةً أخرى، لذا فنحنُ ألايكا نمدّ أيدينا بالمساعدةِ للأيتامِ و المحتاجين و الفقراءِ، بغَضِّ النظرِ عن عِرقِهِم أو انتمائهِم أو عقيدتِهم، مِمَّن انطبقَت عليهِم شروط (صندوق ألايكا للتكافل الاجتماعيّ)، و نبدأُ بأعضائنا أوَّلاً، ثمَّ الأقربُ فالأقرب؛ لنضمنَ لكُلِّ شخصٍ نمدّ لَهُ يدَ مساعدتنا إليهِ، أن لا يتعثّرَ مرَّةً أخرى مُطلقاً مدى الحياة.

 

(12): أنت عَميلُنا الغالي:

أنت عَميلُنا الغالي، و أنت زبوننا العزيز، كِلاكُما جزءٌ من فريقنا الواحد؛ أُسوةً بجميع طاقَمِ عملنا من شركائنا الاستثماريين، لذا فنحنُ ألايكا نعامِلُك بدرجةِ الاحترامِ ذاتها الّتي نــُعامِلُ بها أيَّ شخصٍ من أعضاءِ طاقَمِنا الاحترافِيِّ الفريد.

 

(13): أنت مثلُنا تماماً:

أنت مثلُنا تماماً، إنسانٌ فريدٌ، لذا فنحنُ ألايكا حينَ نستقبلُك في قلوبنا و في شركتنا الّتي هيَ بيتك ألايكا، فإنَّنا نقِفُ إليك؛ تحيَّةً منَّا لقدومك إلينا، و احتراماً منَّا لشخصك الفريد. 

 

(14): أنت و نحنُ:

أنت و نحنُ أحدُنا يُكمِّلُ الآخَرَ، لذا فأنت مُهمٌّ بالنسبةِ إلينا، و عَملُك معنا ينالُ لدينا كُلَّ التقديرِ و الاحترام.

 

(15): الإنسانُ لكي يستمرَّ:

الإنسانُ لكي يستمرَّ في ديمومةِ الحياة، فَهُوَ يحتاجُ إلى مقوِّماتٍ عديدةٍ، إلَّا أنَّ جميعَ هذهِ المقوِّماتِ بعدمِ وجودِ الروح في جسدِ الإنسان، تُنهي ديمومةَ حياتهِ لا محالة، و هكذا جميعُ الأشياءِ في الوجودِ، لِكُلِّ شيءٍ منها روحٌ تختصّ بهِ، إن خرَجَتْ تلكَ الروحُ منهُ، ماتَتْ فيهِ ديمومُةُ الحياة، لذا فنحنُ ألايكا أوفياءٌ في شتَّى الظروفِ و الأحوالِ، أوفياءٌ مع الجميعِ أيَّاً كانوا، و أينما كانوا، و كيفا كانوا؛ لأنَّ الوفاءَ هُوَ الروحُ لأيِّ عَلاقةٍ بينَ طرفينِ في الحياة، بانتفاءِ الوفاءِ من أحدِ طرفيها، تنتفي على العَلاقةِ هذهِ ديمومةُ الحياة، و نحنُ نريدُ لعَلاقتنا معك و مع الجميعِ قاطبةً، ديمومةَ الحياة.

 

(16): أهدافُك جزءٌ:

أهدافُك جزءٌ من أحلامك، و أحلامُك جزءٌ من طموحاتك، و طموحاتك جزءٌ من رغباتك، و رغباتك جزءٌ من احتياجاتك، لذا فنحنُ ألايكا معك؛ لكي لا تؤجِّلَ أحلامَك، إذ نساعِدُك بأن لا تدعَ الغُبارَ يطالَها بعدَ أن ركَنْتَها أنت جانباً مُدَّةً طويلةً من الزَّمن، فقَد حانَ الوقتُ لتنطلقَ معنا نحوَ تحقيقِ أحلامك؛ لإشباعِ جميع احتياجاتك.

 

(17): بعضُ الكلماتِ:

بعضُ الكلماتِ تؤذي الإنسانَ أكثرَ بكثيرٍ من طعناتِ السكاكينِ و الحِراب، و بعضُ الكلماتِ تُشفي الآلامَ أسرَعَ بكثيرٍ من مُعظمِ الأدوية، لذا فنحنُ ألايكا حريصون كُلَّ الحرصِ على استخدامِ ألفاظنا الحسنةِ معك و مع الجميعِ قاطبةً دُونَ استثناءٍ؛ مُراعاةً منَّا لأحاسيسك و مشاعرك؛ طالما كانت ألفاظُك معنا حسنةً أيضاً، أمَّا الّذينَ يؤذوننا بكلماتهِم المجحفةِ الظالمةِ، فإنَّنا لن نسكتَ عن حقٍّ لنا أبداً، و نردّ الكلماتَ بكلماتٍ أشدٍّ منها؛ فالعينُ بالعينِ و السِنّ بالسنِّ و الجروحُ قَصاصٌ.

 

(18): التطوُّرُ و الرقُيُّ:

التطوُّرُ و الرقُيُّ أمرانِ لا بُدَّ منهما لأيِّ شخصٍ يُريدُ استمراريَّةَ النَّجاح؛ لذا فنحنُ ألايكا كُلَّ يومٍ نبحثُ عَن شيءٍ ما؛ لنُحسِّنَ بهِ عَملَنا؛ من أجلِ أن نبقى معاً سويَّةً (نحنُ و أنت) سائرانَ نحوَ أعلى مراتبِ النَّجاح.

 

(19): التعبُ و المللُ و الغضبُ:

التعبُ و المللُ و الغضبُ، أشياءٌ تدمِّرُ العملَ مهما كانَ النفعُ الحاصلُ منهُ، لذا ليسَ لهذهِ  الأشياءِ الثلاثةِ وجودٌ في قاموسِ حياتنا، فنحنُ ألايكا حينَ نكونُ في عملنا اليوميّ المعتاد، نعملُ بمنتهى النشاطِ و المتعةِ و السَّعادة.

 

(20): التواكُلُ تآكُلٌ:

التواكُلُ تآكُلٌ، يأكُلُ أصحابَهُ المتواكلينَ كما تأكُلُ النيرانُ أوراقَ الشجَر، لذا فنحنُ ألايكا لا نتواكَلُ على شيءٍ مُطلَقاً، بل نتَّكِلُ على اللهِ ربِّنا القُدُّوسِ و نعمَلُ بجدٍّ و نشاطٍ حتَّى الرَمقِ الأخيرِ في حياتِنا.

 

(21): ثقتُنا بأنفُسِنا:

ثقتُنا بأنفُسِنا ليسَ لها حُدود، و هيَ كنزُنا الثمينُ الّذي لَن نساوِمَ عليهِ مُطلقَاً، لذا فنحنُ ألايكا لا نخونَ ثقتنا بأنفُسنا، و لن نخونَ ثقتك بنا مُطلَقاً.

 

(22): الجميعُ يستحقُّ النَّجاح:

الجميعُ يستحقُّ النَّجاح، و هُوَ ليسَ حِكراً على أحَدٍ مُطلَقاً، لذا اغتنِم فُرصةَ أن تكونَ معنا في فريقنا الواحد، لنرتقي سويِّاً إلى أعلى درجاتِ النَّجاح.

 

(23): حصانُ السباق:

حصانُ السباق الّذي يصِلُ قبلَ الأحصنةِ البقيَّةِ بثانيةٍ واحدةٍ يُساوي أكثرَ مِنَ البقيَّةِ بملايينِ الدولارات، على أنْ يكونَ وصولَهُ هذا آمِناً لا يتركُ على صاحبهِ أيَّ أثرٍ سلبيٍّ مُطلقاً، لذا فنحنُ ألايكا حريصون على بذلِ الجُهدِ الّذي يجعلُك تتقدَّم على بقيِّةِ خطواتك بهذهِ الثانيةِ الآمنة.

 

(24): الحظُّ السيّئُ:

الحظُّ السيّئُ هُوَ نتيجةٌ طبيعيَّةٌ لسلوكيِّاتٍ خاطئةٍ، و الحظُّ الجيِّدُ هُوَ نتيجةٌ حتميَّةٌ لسلوكيِّاتٍ صحيحةٍ، لذا فنحنُ ألايكا نعتمدُ على معلوماتٍ دقيقةٍ بعدَ التحقيقِ و التدقيقِ منَّا فيها؛ لنمتلكَ بذلك المفاهيمَ الصَّحيحةَ بشكلٍ قاطعٍ، و بالتالي تكونُ جميعُ سلوكيِّاتنا صحيحةً تجلبُ الحظّ الجيِّدَ لنا و لفريقنا الواحد بشكلٍ أكيد، و لن نسمَحَ لعقولنا مُطلقاً أن تعتنقَ فكرةً ما لَم نجري نحنُ فيها التحقيق و التدقيق أوَّلاً، و نجدُ الأدلةَ العلميَّةَ القاطعةَ و البراهينَ المنطقيَّةَ الساطعةَ على صحَّةِ تلك الفكرةِ أيَّاً كانت؛ فنحنُ أصحابُ الدليل، حيثُما مالَ الدليلُ نميلُ، و نحنُ مع الحقِّ و الحقيقةِ مدى الحياة، أيَّاً كان صاحبُ الحقيقةِ هذهِ، و كيفما كانَ صاحبُ الحقِّ هذا، بغضِّ النظرِ عَنِ العِرق أو الانتماءِ أو العقيدة.

 

(25): الحمقى هُم:

الحمقى هُم الّذينَ ينخدِعونَ بالمالِ و ينبهرونَ بهِ، فينخدعونَ بسهولةٍ بباقي الأُمورِ الزائلةِ الأُخرى و ينبهرونَ بها، لذا فنحنُ ألايكا بعيدون عن أُولئك الحمقى، و يبقى المالُ لدينا مُجرَّدَ وسيلةٍ توصلُنا إلى أهدافنا، و ليسَ غايةً لنا مُطلَقاً.

 

(26): الحياةُ في تغيُّرٍ:

الحياةُ في تغيُّرٍ و تغييرٍ مُستمرِّين بلا انقطاع، و مواكبةُ التطوُّرِ فيها التزامٌ لا نحيدُ عنهُ مُطلَقاً، لذا فنحنُ ألايكا منفتحونَ على التغيّرِ و التغييرِ دائِماً، لكنَّنا لا ندعَهُما يطالانِ مبادئنا أبداً، مهما كانتِ المغريات.

 

(27): الحياةُ مُفعَمَةٌ بالتجدُّدِ:

الحياةُ مُفعَمَةٌ بالتجدُّدِ الدائم، لذا فنحنُ ألايكا مُنفتحونَ باستمرارٍ لأجلِ إقامةِ شراكاتٍ استثماريَّةٍ معَ أشخاصٍ جُددٍ يستحقّون منَّا هذهِ الشراكات.

 

(28): حينَ تُشرِّفُنا:

حينَ تُشرِّفُنا (أنت عميلُنا الغالي و أنت زبوننا العزيز) بطلبِ خدمةٍ من خدماتنا أو مشروعٍ من مشاريعنا، فإنَّنا نعلَمُ مُسبقاً أنَّ تشريفك لنا يُرافِقُهُ منك إلينا ثِقةٌ و احترام؛ لذا فنحنُ ألايكا مُتحمِّسونَ لخدمتك إلى أقصى ما لدينا من إمكانيِّاتٍ و طاقات.

 

(29): حينَ تكونُ العصا:

حينَ تكونُ العصا يابسةً، فإنَّ كسرَها يوشِكُ على الحدوث، لذا فنحنُ ألايكا إيجابيِّون في كُلِّ شيءٍ، مُنفتِحونَ لكُلِّ ذي نفعٍ أكيد، و مَرِنونَ معَ المرنينَ معنا باستمرارٍ دُونَ انقطاع.

 

(30): خدماتُنا و مشاريعُنا:

خدماتُنا و مشاريعُنا الاستثماريَّةُ هيَ خدماتٌ و مشاريعٌ تجاريَّةٌ، و التِّجارَةُ المستدامَةُ لن تكونَ مُستدامَةً ما لَمِ يَكُنِ أطرافُها محلُّ ثِقةٍ لدى كُلِّ طرفٍ منها، لذا فنحنُ ألايكا وضعنا بنودَ ثقتنا هذه واضحةً أمامك؛ لنثبتَ لك ثقتك بنا، و تثبتُ أنت أيضاً (مِن خلالها) ثقتنا بك؛ من أجلِ تجارتنا المستدامةِ دُونَ انقطاع، إذ أنَّنا لن ندخلَ في مشاريعٍ تجاريَّةٍ معَ أشخاصٍ لا نعرِفُهم و لا نثقُ بهِم، أسوةً بعدمِ دخولنا في مشاريعٍ تجاريَّةٍ معَ أشخاصٍ يجهلوننا و لا يثقونَ بنا كذلك.

 

(31): خدمَةُ المجتمع:

خدمَةُ المجتمع واجبٌ إنسانيٌّ نبيلٌ، يُقدِمُ عليهِ الإنسانيِّون النُبلاء، لذا فنحنُ ألايكا لا نتوانى عن خدمةِ المجتمع الإنسانيِّ مُطلقاً، طالما أسعفنا الوقتُ لذلك، و لأجلِ أن نخدمَ مُجتمعنا الإنسانيِّ هذا برُمَّتهِ قاطبةً دُونَ استثناءٍ، وضعنا ضمن (التواصل مع ألايكا) الأوقاتَ المحدَّدةَ للاستشارةِ المجَّانيَّة.

 

(32): خزَّانُ الماءِ:

خزَّانُ الماءِ المملوء ماءً، مهما كانَ حجمُهُ كبيراً، فإنَّ أيَّ ثقبٍ صغيرٍ فيهِ يؤدِّي بالتدريجِ إلى نقصانهِ لا محالة، و بالتالي (فجأةً) يؤدِّي إلى إفراغهِ من الماء، هكذا هيَ العلاقاتُ بين الأطراف إن حدثَ فيها شرخٌ صغير، فإنَّها لا تلبثُ أن تنهارَ بعدَ ذلك، لذا فنحنُ ألايكا حينَ نجدُ أمراً ما يسيرُ على نحوٍ خاطئٍ في عَلاقاتنا معك و مع الآخرين، فإنَّنا نتحدَّثُ فوراً معك و مع طرفِ العَلاقةِ حولَ هذا الأمر الخاطئ، و لن نتجاهلَ ذلكَ الأمر الخاطئ مُطلَقاً؛ لنصحِّحَ سوءَ الفهم الحاصل، و نحافظُ بذلكَ على ديمومةِ العَلاقةِ الصِّحيَّةِ بيننا مدى الحياة.

 

(33): الدُّنيا زائلةٌ:

الدُّنيا زائلةٌ لا محالة، فكلُّنا عنها راحلونَ، و هيَ (بالنسبةِ لنا) محطَّةُ اختبارٍ في مدرسةٍ كُبرى اسمُها مدرسةُ الحياة، و نتائجُ اختباراتنا فيها ستُكشَفُ لنا في الآخِرةِ يومَ الحساب، لذا فنحنُ ألايكا لا نبيعُ أحلامَنا، و لن نبيعَ مبادئنا، و لن نساوِمَ على أنفُسِنا مُطلَقاً.

 

(34): دوماً في كُلِّ مكانٍ:

دوماً في كُلِّ مكانٍ و في كُلِّ زمانٍ، هناك بعضُ الأشخاصِ الّذينَ يأتونَ بأسبابٍ يوهِمونك فيها أنــَّها تمنعُك عن القيامِ بما تنوي القيام بهِ، و هؤلاءِ يأتوننا أيضاً بأسبابٍ يُوهِموننا فيها أنــَّها تمنعنا عنِ القيامِ بما ننوي القيامَ بهِ، لذا نحنُ ألايكا نتجاهَلهُم و نمضي قُدُماً في طريقِ تحقيقنا المزيد من النَّجاحات، كذلك أنت، كُن مثلنا تماماً، تجاهلهُم و امضِ قُدُماً في طريقِ تحقيقك النَّجاحات، و أهلاً بك معنا في فريقنا الواحد، رائداً من روَّاد النَّجاح.

 

(35): الدِّينُ ليسَ:

الدِّينُ ليسَ أفيونَ الشعوب؛ إنَّما الجَهلُ هُوَ أفيونُ الشعوب، و الجهلُ نقمةٌ كبيرةٌ تستدرِجُ صاحبها إلى هاويةِ الهلاك دُونَ علمٍ منهُ بذلك، و لأننا نريدُ لك الارتقاءَ معنا إلى أعلى الدرجات، لذا فنحنُ ألايكا حريصون على تزويدك بالمعلوماتِ التفصيليَّةِ الدقيقةِ، بمنتهى الشفافيَّة و الوضوح.

 

(36): راحَةُ بالِنا:

راحَةُ بالِنا لا تـُقَدَّرُ بثــَمَنٍ مُطلَقاً، لذا كَي نــُرِح بالَنا فنحنُ ألايكا نتِخذُ قراراتَنا دوماً تبَعاً لمبادئنا النبيلةِ و أخلاقيِّاتنا السامية، و ليسَ تبعاً للمالِ أو المغريات.

 

(37): رُبَّ حجارةٍ:

رُبَّ حجارةٍ أسقَطَتْ هَودَجاً عَن ظهرِ بَعيرٍ، لذا فنحنُ ألايكا نهتمُّ بالتفاصيلِ الدقيقةِ لأيِّ شيءٍ يخصُّنا أو لَهُ عَلاقَةٌ بنا، و لم و لا و لن نهمِلَ شيئاً من التفاصيلِ مهما كانت تبدو بسيطةً في نظرِ الآخرين.

 

(38): رضا الله:

رضا الله ربُّنا القُدُّوسُ هُوَ غايتُنا الأسمى، لذا فنحنُ ألايكا مُتواضعونَ و مُؤدَّبون، إلا أنـَّنا لَن نسمَحَ لأحَدٍ مِن أن ينتقِصَ مِن حقوقِنا شيئاً، و لَن نتخلَّى من دفاعنا عن أيِّ عضوٍ من أعضاءِ فريقنا الواحد.

 

(39): رضاك عن خدماتنا:

رضاك عن خدماتنا الّتي ننجزها إليك و عن مشاريعنا المعروضةِ للاستثمار، هُوَ في المقامِ الأوَّل ضمن قائمةِ أولوِّياتنا، و قبلَ رضاك فإنَّنا متمسِّكونَ بالكسَبِ الحَلالِ؛ طاعةً مِنَّا للهِ ربّنا القُدّوس (عَزَّ و جَلَّ)، لذا فنحنُ ألايكا نلتزمُ بالجَودَةِ في جميعِ خدماتنا و مشاريعنا على حَدٍّ سواءٍ، و إذا تعارضَ وقتُ الإنجازِ مع جودَة العمل، اخترنا الجودَةَ فوراً، دُونَ أدنى تردُّدٍ مِنَّا في ذلكَ مُطلَقاً.

 

(40): السَّعادَةُ لا تكمُنُ:

السَّعادَةُ لا تكمُنُ في جَمعِ الأموال؛ فالأموالُ مُجرَّدُ وسيلةٍ قابلةٍ للزوال، لذا فنحنُ ألايكا حين نحبُّك فإنَّنا نحبُّك بعُمقٍ و أخلاص، رُغمَ أنَّنا نعلَمُ مُسبقاً بأنَّ الآخرين مِمَّن أحببناهُم قَد يجرحوننا في وقتٍ ما، إلّا أنَّ الطريقةَ الوحيدةَ لكي نعيشُ بسعادةٍ هيَ أن نحِبَّ بعُمقٍ و إخلاص.

 

(41): السَّعادَةُ لن تُبنى:

السَّعادَةُ لن تُبنى على الممتلكاتِ أوِ المناصب؛ إنَّما السَّعادَةُ تُبنى على العَلاقاتِ الصادقةِ و على الحُبِّ الإنسانيِّ الناتجِ منها، لذا فنحنُ ألايكا نحبُّك بصدقٍ و نحترمُك بإخلاصٍ؛ لتبادلُنا أنت كذلك الحُبَّ بصدقٍ و الاحترامَ بإخلاصٍ؛ من أجلِ أن نحيا سويَّةً (نحنُ و أنت) سُعداءً مدى الحياة.

 

(42): السعرُ المكتوبُ:

السعرُ المكتوبُ على السِلعةِ ليسَ هُوَ السعرُ المناسب إليك؛ إنَّما السعرُ المناسبُ إليك هُوَ السعرُ المناسبُ لميزانيِّتك، لذا فنحنُ ألايكا نقدِّمُ منتجاتنا الأصيلةِ و خدماتنا الفريدةِ بأنواعٍ و درجاتٍ عديدةٍ؛ يكونُ سعرُها مناسباً إليك وفقَ ميزانيِّتك أنت.

 

(43): العاقلُ الحصيفُ:

العاقلُ الحصيفُ حينَ يُخطِّطُ لرحلةٍ إلى خارجِ البلاد، فإنَّهُ يقرأُ عن تلكَ البلادِ جيِّداً قبلَ أن يزورَها، لذا فنحنُ ألايكا حينَ نخطِّطُ لمشروعٍ استثماريّ ما، أو نخطّطُ لتقديمِ خدمةٍ احترافيَّةٍ من خدماتنا، فإنَّنا نقرأ كُلَّ شيءٍ عنها قبلَ أن نفصحَ عنها أمامك في العَلن.

 

(44): العدالَةُ ميزانٌ:

العدالَةُ ميزانٌ دَقيقٌ يُعطي كُلَّ ذي حَقٍّ حَقَّهُ، لذا فنحنُ ألايكا عندما نطالبُك بحقوقِنا لَن ننسى مُطلَقاً ما يترتَّبُ علينا من واجباتٍ تجاهك.

 

(45): العملُ لدينا:

العملُ لدينا واجبٌ مُقدَّسٌ، سواءٌ كان العملُ هذا معك أو مع الآخرين، لذا فنحنُ ألايكا نقومُ بعملنا بصورةٍ صحيحةٍ؛ ليسَ لأنــَّنا مجبورونَ على ذلك، بل لأنـَّنا نريدُ ذلك.

 

(46): عندما تواجهُك عقبةٌ:

عندما تواجهُك عقبةٌ ما و يجبُ عليك عبورُها، لن ندعَك تنتظرَ كما أنت عليهِ آنذاكَ ظنَّاً منك أنَّ الانتظارَ سوفَ يجعلُ الأُمورَ إليك أكثرَ سهولةً، بل سنعطيك الحلولَ المناسبةَ الّتي تجعلُك تتجاوزها على الفور؛ لتصلَ سريعاً إلى درجاتٍ أعلى في سُلَّمِ النَّجاح، و هكذا نفعلُ نحنُ ألايكا معَ أيِّ عَقبةٍ تواجهُنا أيَّاً كانت، و أينما كانت.

 

(47): فقرُك إلى المال:

فقرُك إلى المال أو غِناك بهِ هُوَ شأنٌ يخصُّك أنت وحدُك و لن يهُمَّنا مُطلَقاً، فالّذي يهمُّنا منك هُوَ أخلاقُك الحميدةُ الفاضلةُ في تعامُلك معنا، لذا فنحنُ ألايكا نتعامَلُ مع عامِلِ النظافةِ باللباقةِ ذاتِها الّتي نتعامَلُ بها مع مُدير البنك.

 

(48): الفوزُ و الخسارةُ:

الفوزُ و الخسارةُ بمعناهما الحقيقيِّين لن يكونا إلّا يومَ الحساب في الحياةِ الآخِرةِ، أمَّا في هذهِ الدُّنيا الزائلة فإنَّ الفوز و الخسارةَ في أيِّ شيءٍ لا معنى لهُما مُطلقاً، لذا فنحنُ ألايكا حينَ نشجِّعُ فريقنا الواحد باستمرارٍ؛ إنَّما تشجيعُنا إليهِ هُوَ من أجلِ أن يبقى فريقُنا فائزاً مدى الحياة، و ليسَ مِن أجلِ أن يخسرَ الفريقُ المقابلُ أيَّاً كان.

 

(49): قبلَ أن نبدأ:

قبلَ أن نبدأ بالتعاونِ معك، فنحنُ مُسبقاً ننظرُ إلى جبينك و نقرأُ عليهِ عبارةً مكتوبةً لنا بكلماتٍ واضحةٍ، هيَ: (أحتاجُ أن أشعُرَ أنَّني شخصٌ مُميَّزٌ)، و بالفعلِ نحنُ نراك كذلك، أنــَّك شخصٌ مُميَّزٌ، بغَضِّ النظرِ عَن عِرقِك أو انتمائك أو عقيدتك، لذا فنحنُ ألايكا أثناءَ تعاوننا معك نعملُ بموجبِ ذلك.

 

(50): القيادَةُ ريادَةٌ:

القيادَةُ ريادَةٌ، و الريادَةُ تحتاجُ إلى أخذِ زمامِ المبادرةِ دائماً، لذا فنحنُ ألايكا نأخذُ زمامَ المبادرةِ دائماً، و لن نتهيَّبَ مُطلَقاً من طرقِ الأبوابِ الّتي توصِلُنا إلى أعلى مراتبِ النَّجاح.

 

(51): القياديِّون هُم:

القياديِّون هُم في المقدَّمةِ دائماً، و مَن يكونُ في المقدَّمةِ وحَدُهُ هُوَ الّذي يستطيعُ أن يرى كُلَّ شيءٍ، لذا فنحنُ ألايكا قياديِّون، و في المقدَّمةِ دائماً مدى الحياة.

 

(52): الكسَبُ الحَلالُ:

الكسَبُ الحَلالُ طاعةً للهِ القُدّوس، حتَّى و إن كان الريعُ الناتجُ منهُ قليلاً، يضَعُ اللهُ (عَزَّ و جَلَّ) فيهِ البركةَ الّتي تجلبُ الخيرات و المسرَّات، لذا فنحنُ ألايكا نحترمُك و نحترمُ كُلَّ مَن يعملُ مِن أجلِ لُقمةِ عيشهِ بالكسَبِ الحَلالِ، مهما كانَ عملُك و عَملُهُ هذا الجالبُ للعَيشِ الحلال.

 

(53): كُلُّ شخصٍ:

كُلُّ شخصٍ في الوجودِ يمتلِكُ معلومةً أو شيئاً لا يمتلكُهُ غيرُهُ مُطلَقاً، لذا فنحنُ ألايكا حريصونَ بشكلٍ مستمرٍّ على التعلّمِ منك و من الآخرين من خلال تلاقُحِ الأفكار فيما بيننا؛ بما يضمنُ لنا (نحنُ و أنت) استمراريَّةَ التطوّرِ و الارتقاء.

 

(54): كُلُّ شيءٍ:

كُلُّ شيءٍ في هذا الوجودِ يحتاجُ إلى شيءٍ آخَرٍ غيرَهُ لا محالة، بل هُوَ يحتاجُ إلى أشياءٍ أُخرى يَسُدّ بها ما لديهِ مِن نقصٍ أكيدٍ؛ إذ أنَّ الكمالَ للهِ القُدّوسِ عزَّ و جَلَّ دُونَ سواهُ، و العَلاقاتُ الناجحةُ لا تقومُ على أساسِ الحاجةِ إلى الطرف الآخَر؛ إنَّما هيَ تقومُ على أساسِ الْحُبِّ الإنسانيِّ الأخويِّ الصادقِ الخالصِ للهِ عزَّ و جَلَّ الْمُتبادَلِ بين أطرافِ العَلاقةِ الواحدة، لذا فنحنُ ألايكا في جميعِ تعامُلاتنا معك، سواءٌ كانَ ذلكَ بتقديمنا إليك للاستثمار مُنتجاً أصيلاً من منتجاتنا الأصيلةِ، أو تنفيذنا لأجلك خدمةً فريدةً من خدماتنا الفريدةِ، أو أيِّ تعامُلٍ آخَرٍ سواهُما، فإنَّما تعامُلاتنا هذهِ قائمةٌ على أساسِ الْحُبِّ الإنسانيِّ الأخويِّ الصادقِ الخالصِ للهِ عَزَّ و جَلَّ، و ليسَ على أساسِ الحاجةِ إلى أطرافِ هذهِ العَلاقة؛ لأنَّنا و ببساطةٍ شديدةٍ جدَّاً، نريدُ أن نبني معك عَلاقةً ناجحةً تدومُ بيننا مدى الحياة.

 

(55): كُلُّنا في الأُسرةِ:

كُلُّنا في الأُسرةِ الإنسانيَّةِ الكُبرى إخوةٌ و أخواتٌ، أكرَمُنا عِندَ اللهِ أتقانا، بغضِّ النظرِ عن درجةِ أحدِنا العلميَّةِ أو مكانتنا الاجتماعيَّة، لذا فنحنُ ألايكا نحارِبُ التمييزَ و التحيُّزَ و لا ننساقُ خلفَهُما مُطلَقاً.

 

(56): لا أحَدَ فينا قادراً:

لا أحَدَ فينا (نحنُ البشرُ) قادراً على عدمِ الدخولِ إلى مرحلةٍ عُمريَّةٍ أكبر، كلُّنا نتقدَّمُ بأعمارِنا نحوَ الأعلى لحظةً تِلوَ أخرى، لذا فنحنُ ألايكا نعيشُ اليومَ بأخلاقِنا الحميدةِ الفاضلةِ و قيمنا الصَّحيحةِ الساميةِ؛ لأنَّنا عندما نكبرُ في أعمارِنا غداً و نستعيدُ ذاكرتنا من أجلِ يومنا هذا، سوفَ نُسعَدُ مرَّةً أخرى بخياراتنا الّتي نحنُ سُعداءٌ فيها الآن.

 

(57): لا أحَدَ فينا لا يحتاجُ:

لا أحَدَ فينا (نحنُ البشرُ) لا يحتاجُ إلى أحَدٍ غيرهِ منَ البشرِ، و المنصِفُ الحصيفُ هُوَ الّذي يعي هذهِ الحقيقةَ و يعملُ من خلالها دون انقطاعٍ؛ سعياً لجلب المنفعةِ و المتعةِ لَهُ و للجميعِ على حدٍّ سواءٍ، لذا فنحنُ ألايكا أخوك المخلص الوفِيّ و أبوك الروحيّ المحبّ الأمين الّذي تلجأ إليهِ أنت و يلجأ إليهِ الجميع عند الحاجَّةِ إلينا؛ فقلوبنا مفتوحةٌ إليك و إلى الجميع مدى الحياة؛ لأنَّنا بالحُبِّ خُلِقنا، و بالحُبِّ نعيش، و بالحُبِّ يحيا الإنسان.

 

(58): لا أحَدَ يصلُ:

لا أحَدَ يصلُ إلى القمَّةِ من دُونَ مُساعدةٍ يُقدِّمُها إليهِ أشخاصٌ آخرون، لذا فنحنُ ألايكا حينَ نصلُ إلى قمَّةِ النَّجاح، نُثني بإخلاصٍ على كُلِّ شخصٍ ساعدَنا في الوصولِ إلى قمَّةِ النَّجاح، و نكونُ مُمتنينَ لَهُ، و نكافؤهُ مُكافأةً مُجزيةً على قَدرِ مُساعدتهِ لنا في طريقِ وصولنا إلى قمَّةِ النَّجاح، و أمَّا الأشخاص الّذين حاولوا وضعَ العراقيلَ أمامَنا، أو فعلوا ذلكَ بالفعلِ، مهما كانَ فعلُهُم ذلكَ صغيراً بالنسبةِ لَهم (و هُو في حقيقتهِ كبيرٌ بالنسبةِ لنا مهما كانَ صغيراً)، فإنَّنا نبقيهِم في ذاكرتنا، و عند وصولنا إلى قمَّةِ النَّجاح، نرميَهُم فوراً في مزابل التَّاريخ بين الأوساخِ و المهمَلات.

 

(59): لا يوجُدُ إنسانٌ:

لا يوجُدُ إنسانٌ ليسَ مُهمِّاً؛ فلكُلِّ إنسانٍ في الوجودِ أهميَّةٌ خاصَّةٌ ترتبطُ بهِ دُونَ سِواهُ، بغَضِّ النظرِ عَن عِرقهِ أو انتمائهِ أو عقيدته، و بغضِّ النظرِ عن درجتهِ العلميَّة أو مكانتهِ الاجتماعيَّة، ذكراً كانَ أو أنثى، لذا فنحنُ ألايكا نعملُ دائماً على إيجادِ الفُرصِ الّتي تجعلُك و تجعلُ النَّاس مِن حولنا تشعرونَ بشكلٍ واقعيٍّ ملموسٍ أنَّكُم مُهمِّون بالفعلِ في هذهِ الحياة.

 

(60): لا يوجدُ شخصٌ:

لا يوجدُ شخصٌ عاقلٍ سَويٌّ لا يُحِبُّ الكرمَ و الأخلاقَ الطيِّبةَ، لذا فنحنُ ألايكا نتعامُلُ معك بكَرَمٍ و أخلاقٍ طيِّبةٍ، و نريدُك بالمثلِ تماماً أن تتعامَلَ معنا بكَرَمٍ و أخلاقٍ طيِّبةٍ أيضاً.

 

(61): لِكُلِّ إنجازٍ:

لِكُلِّ إنجازٍ معنى، و هذا المعنى لن تكونَ لَهُ قيمةٌ مُطلَقاً ما لَم يكُنِ الإنجازُ جالباً للنفعِ و المتعةِ متعاً، و لن يتحقَّق شيءٌ من النفعِ و المتعةِ أبداً إلّا إذا كانَ الإنجازُ مُتشارِكاً مع مَن يستحقّ هذا الإنجاز، لذا فإنَّ مُتعةَ إنجازاتنا نحنُ ألايكا تأتي مِن مُشاركتنا إيَّاها معك أنت الّذي تستحقّ مِنَّا هذهِ الإنجازات.

 

(62): لكُلِّ سَفينةٍ:

لكُلِّ سَفينةٍ رُبَّانٌ يَقودُها إلى شاطئ الأمان، و مِن دُونِ رُبَّانٍ أمينٍ حَكيمٍ تغرَقُ السَفينةُ بمَن و ما فيها لا محالة، و العاقِلُ الحَصيفُ هُوَ مَن يقتدي بقائدٍ أمينٍ حَكيمٍ، لذا فنحنُ ألايكا نقتدي بالمصطفى الصادقِ الأمينِ رسولِ اللهِ محمَّد بن عبد الله الهاشمي (عليهِ السَّلامُ) و لنا فيهِ أُسوةٌ حسنةٌ، فنأتمِرُ بأوامرِهِ و إرشاداتهِ و وصاياه و لا نغفَلُ عَنها طَرفةَ عَينٍ مُطلَقاً.

 

(63): لكُلِّ سلوكٍ إنجازٌ:

لكُلِّ سلوكٍ إنجازٌ لا بُدَّ أن يصلَ إليهِ، و لكُلِّ إنجازٍ هَدفٌ يكمُنُ وراءَهُ، و لِكُلِّ هَدفٍ غايةٌ يحثّ السعيَّ إليها، و طالما كانتِ الغايةُ سليمةً فلا بُدَّ لصاحبِ السُّلوكِ أن يحقِّقَ و يُدقِّقَ جيِّداً في جزئيِّاتِ سلوكهِ؛ ليتيقَّنَ من مُطابقتهِ للغايةِ السَّليمةِ، لذا فنحنُ ألايكا نحقِّقُ و ندقِّقُ بشكلٍ مُستمرٍّ في جزئيِّاتِ جميعِ سلوكيِّاتنا، و لن نقودَ سيَّارةَ تقدّمنا نحوَ الأمام حينَ نضَعُ كوباً مِنَ القهوةِ الساخنةِ بين رُكبتينا.

 

(64): لكُلِّ سلوكٍ جدوى:

لكُلِّ سلوكٍ جدوى، و لكُلِّ جدوى جدوىً أيضاً، و من غيرِ جدوى الجدوى، أو حتَّى من غيرِ الجدوى، لن يكونَ هناكَ معنىً حقيقيِّاً لهذا السّلوك، لذا فنحنُ ألايكا نسألُ أنفسُنا دوماً عن جدوى جدوى سلوكيِّاتنا، قبلَ أن نقومَ بانتهاجِ أيِّ سلوكٍ من سلوكيِّاتنا هذه، فإنَّ لَم نجد في جدوى الجدوى شيئاً يُحسِّنُ منَّا و من أعضاءِ فريقنا الواحد، أحجمنا عن ذلكَ السّلوك إحجاماً لا رجعةَ فيهِ مُطلَقاً.

 

(65): لكُلِّ شيءٌ تأثيرُهُ:

لكُلِّ شيءٌ تأثيرُهُ على الأشياءِ المحيطةِ بهِ في الوجود، لذا فنحنُ ألايكا لا نقلِّلُ من أهميَّةِ التأثيرِ الإيجابيّ للأشخاص المحيطين بنا على أنفسِهم و علينا كحدٍّ سواءٍ، و في الوقتِ ذاتهِ أيضاً نعلَمُ مُسبقاً عِلمَ اليقينَ أهميَّةَ تأثيرنا الإيجابيّ على الآخَرينَ قاطبةً دُونَ استثناءٍ، بمَن فيهِم المحيطون بنا مِن أعضائنا الغاليين و عُملاؤنا الكِرام.

 

(66): لِكُلِّ شيءٍ قيمةٌ:

لِكُلِّ شيءٍ قيمةٌ، و للقيمةِ قيمةٌ مُضافَةٌ أيضاً، و الوصولُ إلى القيمةِ يستدَّعي المشقَّةَ أحياناً، و رُبَّما يكونُ الوصولُ إليها سريعاً سَهلاً؛ طالما امتلكَ الواصلُ إليها قُدرةَ الوصولِ السهل السريع، بامتلاكهِ خبراتٍ عمليَّةٍ بذلَ لأجلها الجهودَ و الأوقاتَ و الأموال على حَدٍّ سواءٍ، لذا فنحنُ ألايكا حينَ نحدِّدُ أجراً لإنجازِ خدمةٍ من خدماتنا إليك، أو مقابل مشروعٍ من مشاريعنا المعروضةِ للاستثمار، فإنَّنا نُحدِّدُ الأجرَ بناءً على القيمةِ و القيمةِ المضافةِ، و ليسَ بناءً على المشقَّةِ في إنجاز العمل؛ إذِ الأجرُ على قَدرِ القيمةِ، و ليسَ الأجَرُ على قَدَر المشقَّة، فكُلَّما كانتِ القيمةُ أكبر، كانَ الأجرُ مساويَّاً لها تماماً، حتَّى و إن كانَ إنجازُها في دقائقٍ قليلةٍ جدَّاً؛ إذ أنَّنا نأخذُ و نعطي أجرَ القيمةِ في العمل، و لا نأخذُ و نعطي أجرَ المشقَّةِ في إنجاز العمل.

 

(67): لكُلِّ مدفأةٍ:

لكُلِّ مدفأةٍ حطَبُها الّذي توقَدُ مِنه، و الّذي يُريدُ لمدفأتهِ أن تستمرَّ نيرانُها بالاشتعالِ، لا بُدَّ لَهُ أن يقتطعَ حطبَ مدفأتهِ بنفسِهِ هُوَ، و أن لا يسمَحَ لأحدٍ أيَّاً كانَ أن يمسَّ هذا الحطبَ بسوءٍ مُطلَقاً، لذا فنحنُ ألايكا نحافِظُ على البياناتِ الشخصيَّةِ الخاصَّةِ بنا و بأعضاءِ فريقنا الواحد، بمَن فيهِم شركاؤنا الاستثماريِّون و عُملاؤنا الكِرام و زبائننا الأعزَّة، و لن نسمحَ مُطلَقاً لأيِّ مُتطفَّلٍ بالسؤالِ عنها مُجرَّدَ سؤالٍ؛ فهذهِ البياناتُ الشخصيَّةُ الخاصَّةُ محفوظةٌ لدينا طيَّ السريَّةِ و الكِتمان، و هيَ غيرُ قابلةٍ للنشرِ أو المشاركةِ معَ طرفٍ ثالثٍ مُطلقاً مدى الحياة.

 

(68): لِكُلِّ مقامٍ:

لِكُلِّ مقامٍ مقال، و ما كُلُّ ما يُعلَمُ يُقال، ليسَ المقامُ مقامك أنت أو مقام الشخص الّذي نتحدَّثُ معَهُ، إنَّما هُوَ يعني بالنسبةِ لنا، مقامُ مُحتوى الحديثِ ذاتهِ، من أجلِ هذا بالضبطِ فنحنُ ألايكا نعلَمُ مُسبقاً متى نتحدَّثُ، و متى نصمتُ، كما نعلَمُ مُسبقاً من خلال الحوارِ مَن الّذي يتحدَّثُ معنا أثناءَ ذلك الحديث، و مَن الّذي نتحدَّثُ إليهِ من خلال مُحتوى حديثنا معَهُ، فنحنُ حينَ نتحدَّثُ نقولُ خيراً، و لا شيءَ غيرِ الخيرِ مُطلَقاً، الخيرُ لنا جميعاً على حدٍّ سواءٍ (نحنُ ألايكا و أنت الّذي نتحدَّثُ معك أو تتحدَّثُ معنا أثناء الحديث)، و إن وجدنا آذان مَن نتحدَّثُ إليهِم لا تُصغي لنا السمعَ، صمتنا آنذاك عَنِ الكلام.

 

(69): ليسَ خوفاً:

ليسَ خوفاً مِن بشرٍ أيَّاً كان، إنَّما طاعةً مِنَّا للهِ ربّنا القُدّوس؛ سعياً منَّا للحصول على رضاهُ أكثرَ فأكثرَ باستمرارٍ دون انقطاعٍ، فنحنُ ألايكا دقيقون في ألفاظِنا، نتحدّثُ بمصداقيَّةٍ مُطلَقةٍ مُدعَمَةٍ بالأدلّةِ القاطعةِ و البراهينِ الساطعةِ، و نعلمُ مُسبقاً أنَّ للكلمةِ الصادقةِ تأثيرُها الإيجابيّ الأكيد على جميعِ الصادقين و الصادقات.

 

(70): المالُ وسيلةٌ:

المالُ وسيلةٌ لنا و ليسَ غايةً، و مِن غاياتنا أن نكونَ خالدين في قلبك و في قلوب الجميع، لذا فنحنُ ألايكا ننشرُ عِلمنا للنَّاسِ جميعاً و نــُعلِّمُ مَن حَولَنا مِمَّا تعلَّمنا؛ فهذهِ هيَ الطريقةُ الوحيدةُ للخلودِ في القلوب.

 

(71): المشاريعُ التجاريَّةُ:

المشاريعُ التجاريَّةُ لن تحقِّقَ الأرباحَ المرجوَّةَ منها، ما لَم تُكنِ المعطياتُ صحيحةً مبنيَّةً على معلوماتٍ صادقةٍ في شتَّى أغراضها ذات العلاقة، لذا فنحنُ ألايكا صادقونَ معك في جميعِ المعلوماتِ الّتي تحتاجُ أنت إليها من أجلِ مُعطياتٍ صحيحةٍ؛ بغيةَ ضمانِ تحقيقنا (نحنُ و أنت) المزيدَ من الأرباح.

 

(72): مشاعِرُك و أحاسيسُك:

مشاعِرُك و أحاسيسُك ضمن أولوياتنا، لذا فنحنُ ألايكا صبورون و مُتفهمون معك دائماً و أبداً دون انقطاع.

 

(73): المعامَلةُ بالمثلِ:

المعامَلةُ بالمثلِ وسيلةٌ ناجعةٌ لإعطاءِ كلِّ شخصٍ استحقاقَهُ المناسَب وفقَ حجمِهِ المناسب إليه، لذا فنحنُ ألايكا نعامُلك بالمثلِ تماماً، فكما تُعامِلُنا أنت، تجدُ منَّا المعامَلةَ ذاتها، و كُلّ نفسٍ بما كسَبَتْ رهينةٌ.

 

(74): من الطبيعيِّ جدَّاً أن يكونَ الإنسانُ:

من الطبيعيِّ جدَّاً أن يكونَ الإنسانُ مُعرَّضاً لحوادثِ الزَّمانِ، فليسَ من عَيبٍ إن تعرَّضَ شخصٌ لحادثةٍ ما، إنَّما العيبُ كُلّ العَيبِ أن يكونَ الشخصُ مُتغطرِساً فيبقى في تداعياتِ تلكَ الحادثة، لذا فنحنُ ألايكا لن نخافَ من الحرجِ مُطلَقاً إذا قُلنا (لا نعلم) إن كُنَّا لا نعلم، و لن نتردَّدَ من قولِ (نحتاجُ المساعدة) إن احتجنا إليها، كما أنَّنا لن نتردَّدَ مُطلقاً من قولِ (نحن آسفون) إن حدثَ منَّا شيءٌ يستوجِبُ الاعتذار، و معَ كُلِّ هذا و ذاك، نحنُ لم و لا و لن نساومَ على كرامتنا مُطلَقاً.

 

(75): من الطبيعيِّ جدَّاً أن يكونَ هُناك:

من الطبيعيِّ جدَّاً أن يكونَ هُناك مُنتصِرٌ غالبٌ و مُنتَصَرٌ عليهِ مغلوبٌ، هيَ جولاتٌ و لِكُلِّ جولةٍ في الحياةِ يوجدُ منتصِرٌ فيها، لذا فنحنُ ألايكا لن نلعبَ دَورَ الْمُنتَصِرِ الدائمِ في كُلِّ شيءٍ؛ حينَ نكونُ مُنتصِرينَ بشكلٍ أكيدٍ، سنخبرُ الجميعَ أنَّنا مُنتصِرون، و حينَ ينتصِرُ الآخرونَ، سنقولُ الحقيقةَ بكُلِّ اعتزازٍ و افتخار.

 

(76): مِن غيرِ العملِ:

مِن غيرِ العملِ الجادِّ الدؤوب لن يتحقَّقَ النَّجاح، لذا فنحنُ ألايكا نعملُ في كُلِّ يومٍ بجدٍّ دؤوبٍ؛ لأنَّ نجاحنا الّذي نحصدُهُ في غدِنا القادمِ لا محالة، يعتمدُ على عملنا في يومنا هذا بشكلٍ أكيد.

 

(77): مَن يُريدُ الخيرَ:

مَن يُريدُ الخيرَ لنفسهِ فقط ليسَ إنساناً من بني البشر؛ إذ هُوَ مِسخٌ من شياطين المسوخ، لذا فنحنُ ألايكا نريدُ الخيرَ لأنفُسنا و لك أنت و للجميعِ قاطبةً دُونَ استثناءٍ، و حينَ ندعو اللهَ القُدّوس (عزَّ و جَلَّ)، لا ندعو لأنفسِنا فقط، بل ندعو أيضاً لجميعِ المؤمنين و المؤمنات في شتَّى البقاعِ و الأصقاع.

 

(78): مَن يُريدُ أن يحيا:

مَن يُريدُ أن يحيا كبيراً، و يبقى كبيراً في ذاكرةِ التَّاريخ، يجبُ أن تكون لديهِ رسالةٌ كبيرةٌ، لذا فنحنُ ألايكا نحمِلُ على عاتقنا رسالةً كبيرةً، هيَ نشرُ و ترسيخ الحبّ و الخير و السَّلام في ربوعِ العالمِ أجمَع، و رغمَ رسالتنا الكبيرةِ هذهِ إلّا أنَّنا نعيشُ ببساطةٍ، و نفكّرُ بسرعةٍ، و نعملُ بإخلاصٍ، و نعطي بكَرمٍ، و نحبّ بعمُقٍ، و نضحكُ (إذا ضحكنا) بصوتٍ وَقور.

 

(79): مَن يُريدُ تغييرَ العالَمِ:

مَن يُريدُ تغييرَ العالَمِ نحوَ الأفضلِ، ليسَ عليهِ أن يعتمدَ في ذلكَ على اللجانِ المحليَّةِ مُطلَقاً؛ لأنَّ التغييرَ دوماً يأتي من الأشخاصِ الّذينَ يبدؤون بتغييرِ أنفسِهم نحو الأفضل، لذا فنحنُ ألايكا قد بدأنا بتغييرِ أنفسِنا نحوَ الأفضلِ، و نعملُ على ذلكَ باستمرارٍ؛ ليتغيَّرَ العالَم بعدَ ذلكَ نحوَ الأفضلِ؛ من خلالِ تغييرِنا أنفسَنا و مَن معنا نحوَ الأفضل، من أجلِ هذا نشدّ على يدك بانضمامك إلى فريقنا الواحد، و في الوقتِ ذاتهِ أيضاً، لا نعيرُ أهميَّةً و لن نُبالي مُطلَقاً لأيِّ شخصٍ يختارُ البقاءَ في قوقعتهِ المظلمةِ و يُقرِّرُ المسيرَ لوحدهِ نحوَ هاويةِ الهلاك.

 

(80): مَن يَسرِقُ شَعرةً:

مَن يَسرِقُ شَعرةً صغيرةً، يَسرِقُ وطناً بأكملهِ، لذا فنحنُ ألايكا لن نتعاملَ مع سارقِ الشَّعرَةِ الصَّغيرةِ؛ لنحافِظَ على وطننا مِنَ السرقةِ و الضَياع.

 

(81): مَن يُشارِكُ شخصاً:

مَن يُشارِكُ شخصاً غيرَ مؤهَّلٍ للشراكَةِ، على أمَلِ أن يتغيَّرَ ذلكَ الشخصُ لاحقاً، لَن يحصدَ من شراكتهِ هذهِ سوى ضياعَ الوقتِ و الجهدِ و المال، لذا فنحنُ ألايكا لن نقبلَ بيننا أيَّ شخصٍ غيرَ مؤهَّلٍ لعضويَّةِ ألايكا؛ و جميع أعضاءِ فريقنا الواحد، بمَن فيهم طاقمُ عمل ألايكا من شركائنا الاستثماريين، نوافقُ على عضويتهِ لدينا بعد أن نتيقَّنَ بشكلٍ قاطعٍ من أنَّهُ بالفعلِ يستحقّ انضمامَهُ إلينا عَن جدارةٍ، لأجلِ هذا نحنُ نجري لقاءاتٍ مُباشرةٍ (وجهاً لوجهةٍ عبر الإنترنت) مع كُلِّ شخصٍ يُريد الانضمام إلينا، بعد استيفائهِ الشروط الأخرى؛ ثمَّ بعدَ ذلكَ نقرِّرُ موافقتنا على انضمامهِ إلينا، أو عدمِ موافقتنا على الانضمام.

 

(82): مَن يمتلكُ الرَّحمةَ:

مَن يمتلكُ الرَّحمةَ في قلبهِ، حينَ يرى صغارَ السلاحفِ تعبرُ الشارعَ أمامَهُ أثناءَ قيادتهِ سيارتهُ بانطلاقٍ سريعٍ، فإنَّهُ يتوقّفُ فوراً؛ و يقومُ بنقلها بيديهِ إلى الطرفِ الآخَر، لذا فنحنُ ألايكا نمدّ أيدينا إلى كُلِّ شخصٍ مُستحقٍّ يأتينا مُحتاجاً إلى فُرصةِ عملٍ ضمن خدماتنا المتاحةِ و مشاريعنا المعروضةِ للاستثمار، من أجلِ أن نساعِدَهُ على العبورِ إلى شاطئ الاستقرارِ و الرَّخاء.

 

(83): الْمُنتَجُ الأصيلُ:

الْمُنتَجُ الأصيلُ الّذي نعرضُهُ للاستثمار إليك و الخدمةُ الفريدةُ الّتي نلتزمُ بتنفيذها لأجلك، وفقَ الاتِّفاقِ الّذي نبرمُهُ معك، هُوَ مشروعٌ اقتصاديّ ناجحٌ، و أيّ مشروعٍ اقتصاديٍّ ناجحٍ يحتاجُ إلى الواقعيَّةِ لكي تستمرَّ أرباحُهُ بالتدفّقِ دُونَ انقطاعٍ، لذا نحنُ ألايكا واقعيِّونَ معك بصورةٍ مُطلَقَةٍ إلى أقصى الدرجاتِ؛ لنضمنَ إلينا سويَّةً (نحنُ و أنت) استمراريَّةَ تدفّقِ الأرباح.

 

(84): مهما كان:

مهما كان تصرُّف الآخرين معنا، فإنَّنا ألايكا نتصرَّفُ معَهُم بأخلاقنا النبيلةِ و شهامتنا المتوقِّدة، و لا ندَعُ تصرُّفاتَ الآخرين تُحدِّدُ نوعَ تصرّفاتنا.

 

(85): مهما كانت:

مهما كانت كميَّةُ المالِ لديك أو لدينا، فهيَ تبقى كميَّةً قابلةً للزيادةِ و النقصان، و هيَ (بالنسبةِ لنا) ليسَتْ مَدعاةً لاحترامِ صاحبها أيَّاً كان؛ إنَّما الأخلاقُ الحميدةُ الفاضلةُ الّتي تُبنى على تقوى اللهِ القُدّوسِ، هيَ الّتي لا سواها (بالنسبةِ لنا) مَدعاةٌ لاحترامِ صاحبها أيَّاً كان، لذا فنحنُ ألايكا لا نحترِمُك لأنــَّك تمتلِكُ المالَ؛ إنَّما نحنُ نحترِمُك لأنــَّك إنسانٌ تقيّ خَلوقٌ تستحقّ الاحترامَ، حتَّى و إن كُنتَ أنت فقيراً لا تملِكُ المال.

 

(86): نثِقُ باللهِ القُدُّوسِ:

نثِقُ باللهِ القُدُّوسِ ثِقةً مُطلَقةً بلا حدود، و نأخذُ بالأسبابِ و الْمُسبِّبات، لذا فنحنُ ألايكا نعمَلُ لدُنيانا كأنَّنا نعيشُ أبداً، و في الوقتِ ذاتهِ أيضاً نعملُ لآخرتِنا كأنَّنا نموتُ بعدَ قليل.

 

(87): النَّجاحُ لن يأتي فجأةً:

النَّجاحُ لن يأتي فجأةً؛ إنَّما يأتي بعدَ جهودٍ حثيثةٍ مستمرَّةٍ و أخذٍ حصيفٍ بالأسبابِ و المسبِّبات، و قبلَ كُلِّ شيءٍ الاتِّكالُ على اللهِ القُدّوس (عزَّ و جَلَّ)، و نحنُ الّذينَ سِرنا في طريقِ النَّجاحِ لَمِ يكُن بمقدورِنا الوصول إلى النَّجاحِ ما لَم نكُن أوَّلاً قَد قدَّمنا لأجلِ النَّجاحِ قُرابينَ الجهودِ و الأوقاتِ و الأموال، لذا فنحنُ ألايكا نقدِّرُ نجاحَك أنت، و نقدِّرُ نجاحَ الآخَرين مِن حولنا أيَّاً كانوا.

 

(88): النَّجاحُ منظومةٌ مُتكاملةٌ:

النَّجاحُ منظومةٌ مُتكاملةٌ مُستمرِّةٌ دون انقطاعٍ، و هذهِ المنظومةُ تحتاجُ إلى جادِّينَ أمينينَ أوفياء، و إلى جادَّاتٍ أميناتٍ وفيِّاتٍ، و لِكُلِّ واحدٍ منهُم و منهُنَّ أجزاءُ المنظومةِ هؤلاءِ الجادِّين و الجادَّات، لَهُ فضلٌ في وصولنا جميعاً إلى قمَّةِ النَّجاح؛ إذ أنَّ أحدُنا يُكمِّلُ الآخَر، لذا فنحنُ ألايكا لم و لا و لن ننسى فضلَ أيَّ شخصٍ ساهمَ معنا مُساهمةً فاعلةً في وصولنا إلى هذا النَّجاح.

 

(89): نحنُ حسَّاسون:

نحنُ حسَّاسون نتملكُ الأحاسيسَ و المشاعِرَ الإنسانيَّةَ الّتي يمتلكُها جميعُ البشر، إلا أنَّنا لسنا حسَّاسينَ جدَّاً لدرجةٍ تمنعنا من تقبّلِ النقد، لذا فنحنُ ألايكا نتقبَّلُ النقدَ البنَّاءَ منك و من الآخرين كما نتقبَّلُ المديحَ على حَدٍّ سواءٍ.

 

(90): نحنُ هنا معك:

نحنُ هنا معك، و لن نكونَ عليك، لذا نحنُ ألايكا دوماً على سجيِّتِنا، و إن كانَ ذلك رُبَّما يعني لك أو للآخرين أن نكونَ كائناً غريباً بعضَ الشيءِ أحياناً.

 

(91): النظّافةُ عَلامةٌ:

النظّافةُ عَلامةٌ مِن علاماتِ الإيمانِ باللهِ الخالقِ القُدّوس، النظافةُ في كُلِّ شيءٍ على الإطلاقِ دُونَ استثناءٍ، نظافةُ الشكلِ و نظافةُ المضمونِ على حَدٍّ سواءٍ، نظافَةُ الظاهرِ و نظافَةُ الباطنِ أيضاً، نظافَةُ اللسانِ و نظافةُ القلبِ كذلك، نظافَةُ الأرواحِ و الأجسادِ و العقولِ و النّفوس، لذا فنحنُ ألايكا نحارِبُ الفوضى و الأوساخَ في كُلِّ مكانٍ مُحاربةٍ شديدةٍ، و لن نسمحَ مُطلَقاً بشيءٍ منهما يكونُ بيننا أو حولنا مدى الحياة.

 

(92): الهدفُ وِجهةٌ:

الهدفُ وِجهةٌ في سَفرٍ اسمُهُ النَّجاح، و أسرَعُ طريقةٍ للوصولِ إلى وجهتِك عندما تُسافِرُ هيَ أن تكونَ صُحبتُك مُمتعةً، لذا فإنَّ صحبتنا معك ستكونُ ممتعةً لك، و ستصِلُ معنا إلى أهدافك بسرعةٍ في سَفَرِ النَّجاح.

 

(93): وجودك معنا:

وجودك معنا في فريقنا الواحد هُوَ فَخرٌ لنا، و الخدمةُ الّتي نقدِّمُها إليك هيَ سعادةٌ لنا، لذا فإنَّ ما يجبُ أن نقومَ بهِ تجاهك وِفقَ مُحتوى الاتِّفاق بيننا، نقومُ بهِ بمنتهى الفخرِ و السَّعادة.

 

(94): الوصولُ إلى:

الوصولُ إلى أيِّ مرتبةٍ أعلى من مراتبِ النَّجاح، هُوَ نصرٌ يستحقُّ الاحتفال، لذا فنحنُ ألايكا حينَ نصلُ إلى مرتبةٍ أعلى من مراتبِ نجاحنا في سلَّمِ الاستقرارِ و الرَّخاء، سنحتفلُ بهذا النصرِ مع كُلِّ شخصٍ ساعدَنا في الوصولِ إلى هذا النصرِ السَّعيد.

 

(95): الوقتُ أثمَنُ شيءٍ في الوجود:

الوقتُ أثمَنُ شيءٍ في الوجود، و أثمَنُ شيءٍ مِنَ الوقتِ هُوَ الاحترام، أن يحترمنا إنسانٌ كما نحترمُهُ نحنُ هُوَ شيءٌ لا يُقدَّرُ لدينا بثمَنٍ مُطلَقاً؛ لذا فنحنُ ألايكا لن نضعك على الانتظارِ العقيمِ مُطلقاً حال اتصالك بنا؛ سنجيبك عن جميع أسئلتك و استفساراتك أيَّاً كانت، و سنلبِّي جميع احتياجاتك و تفضيلاتك و رغباتك وفقَ خدماتنا و مشاريعنا المتاحة لدينا الآن، و إن وَضَعَنا أحَدٌ على الانتظارِ العَقيمِ حالَ اتصالنا بهِ، أغلقنا الهاتفَ فوراً، و مَحونا ذلكَ الشخصِ إلى الأبد مِن قائمةِ جهاتِ الاتصال.

 

(96): الوقتُ أغلى مِن كُلِّ شيءٍ:

الوقتُ أغلى مِن كُلِّ شيءٍ؛ فالثانيةُ الّتي تمضي هيَ من أعمارِنا، و حينَ تمضي فلَن تعود، و استثمارُنا هذا الوقتُ ضمن أولوياتنا، لذا فنحنُ ألايكا نهتمّ بشؤوننا الخاصَّةِ و نتركُ ما لا يعنينا؛ لنوفِّرَ وقتنا للإبداعِ، لا للنقد، فنعملُ بصمتٍ و نترُكَ الثرثرةَ للآخرين.

 

(97): الوقتُ يمضي سريعاً:

الوقتُ يمضي سريعاً لدرجةِ أنَّنا قَد لا نشعرُ أحياناً بأنَّهُ قَد مرَّ بنا بأسرعِ مِن لَمحِ البصر، لذا فنحنُ ألايكا نهتمّ بأولوياتنا، و لن نتدخَّل في شؤونِ الآخرينَ أيَّاً كانوا، بل أنَّ شؤونَ الآخرينَ ليسَت ضمن قائمةِ أولوياتنا مُطلَقاً؛ لأنَّهُ عندما يحينُ وقتُنا في إنجاز أولوياتنا هذهِ، لن نحصلَ على ساعةٍ إضافيَّةٍ لكي نُنجِزَ ما يجبُ علينا إنجازُهُ، لأجلِ هذا إيَّاك أن تطلبَ منَّا شيئاً يخصّ شؤونك أنت و هُوَ أساساً ليسَ ضمنَ قائمةِ أولوياتنا الّتي يجبُ علينا إنجازُهُا لا محالة.

 

هل أنت أهلٌ لـ مبادئ ألايكا؟

إن كُنت أنت أيضاً تؤمِنُ بمبادئنا هذه الواردة في أعلاه، فرجاءً قُم بمشاركةِ هذه الصفحةِ مع أصدقائك؛ حتَّى يزيدَ عددُ النبلاءِ مثلنا (نحنُ ألايكا و أنت)؛ و تسيرُ بذلكَ أوطانُنا بشكلٍ أسرعٍ نحوَ درجاتٍ أعلى في سُلَّمِ الاستقرارِ و الرَّخاء.

 

أهلاً بك في فريقنا الواحد:

زيادة أرباحك ضمن أولوياتنا و أن تكون معنا في فريقنا الواحد هو ما نتطلع إليه

أهلاً بك في ألايكا للأعمال الإبداعيَّة و الشراكات الاستثماريَّة

منصَّة الأعمال الإبداعيَّة للشراكات الاستثماريَّة

نقدم لك سهولة تسويق منتجاتك إلى جميع العملاء و الشركات الدوليَّة من خلال التزامنا بجميع الخدمات الخاصَّة بمنتجاتك هذه، و باللغة الّتي تريدها أنت من بين اللغات الثلاث (العربيَّة، الإنجليزيَّة، الفارسيَّة)، عبر تعاوننا مع مجموعة من الاحترافيين و الاحترافيات ضمن (طاقم عمل ألايكا).

معنا سيكون لديك وصول سريع و سهل لمنتجاتك إلى العملاء و الشركات الدوليَّة و بأسعار معقولة.

رضاك عن خدماتنا بما يحقق لك طموحاتك في زيادة أرباحك هُوَ المقام الأوَّل في قائمة أولوياتنا، معنا متعة العمل و احترافيَّة الإنتاج و حلمك بين يديك. 

للمزيد من التفاصيل: يرجى حجز موعدك للتحدث مباشرةً مع الأخ رافع آدم الهاشمي الوسيط الاستثماري المسؤول في شركتنا ألايكا للأعمال الإبداعيَّة و الشراكات الاستثماريَّة.

أهلاً بك في فريقنا الواحد

ألايكا هي شريكك المثالي لتقديم منتجاتك و خدماتك إلى الأسواق العالميَّة.

احجز موعدك الآن من خلال الوسيلة التي تناسبك ... من هنا

 

لأيِّ سؤالٍ أو استفسارٍ:

نرحِّبُ بك و بجميعِ أسئلتك و استفساراتك أيَّاً كانت؛ فقلوبنا مفتوحةٌ إليك و إلى الجميعِ دائماً و أبداً، و سنُجيبُك عن جميعِ أسئلتك و استفساراتك بكُلِّ رحابةِ صدر، و لأيِّ سؤالٍ أو استفسارٍ لديك أو طلبِ خدمةٍ من خدماتنا الاستثماريَّة، يمكنك اختيار وسيلة التواصل المباشرة معنا الّتي تناسبك من بين وسائل التواصل المذكورة في قسم التواصل مع ألايكا ... من هنا

 

رافع آدم الهاشمي، التعامل مع الناس، التعامل مع العملاء، التعامل مع الآخرين، التعامل مع الموردين، التعامل مع الموظفين، التعامل مع الشركاء المنفذين
ألايكا مع ألايكا حلمك بين يديك

 

.........

التعامل مع الناس، التعامل مع العملاء، التعامل مع الآخرين، التعامل مع الموردين، التعامل مع الموظفين، التعامل مع الشركاء المنفذين، التعامل مع الضغوط، و المزيد في هذا المحتوى، مبادئ ألايكا، من أقسام ألايكا الرئيسيَّة، في ألايكا

.........

شكراً لوجودك هنا و اطِّلاعك على هذا المحتوى

مع ألايكا

حُلمُك بين يديك

 

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

ما رأيك بهذا المحتوى؟ رأيك أثرٌ يدلُّ إليك، عَبِّر عن رأيك و شاركنا به في تعليق؛ فرأيك يهمُّنا، و أثرك الدالُّ إليك يسعدُنا و يُشرِّفُنا، راجين منك الالتزام بآداب الحوار و الابتعاد عن أيِّ تعصُّباتٍ مذهبيَّةٍ و عدم التطرُّق إلى شيءٍ يُثيرُ الكراهيَّة؛ فهدفُنا هُوَ جلب المنفعة إليك و دفع الضرر عنك بشتى الوسائل المشروعة المتاحة لدينا، و نحنُ واثقون أنك إنسانٌ نبيلٌ تستحق منَّا و من الجميع كُلّ الاحترام.

امتلك عقارك الآن

امتلك عقارك الآن
يشرفنا أن نكون في خدمتك دائماً و يسعدنا أن نعمل على توفير العقار الذي تريده أنت حسب طلبك أنت

ما تؤمن به ألايكا

أؤمنُ أنا رافع آدم الهاشمي مؤسّس و مُدير عام و رئيس تحرير شركة ألايكا للأعمال الإبداعيَّة و الشراكات الاستثماريَّة، الوسيطُ الاستثماريّ المسؤولُ في ألايكا، بأنَّ الأشجارَ الكبيرةَ المثمرةَ بدأت ببذرةٍ، و الأعمالَ العظيمةَ الّتي خدمت المجتمعاتَ بدأت بفكرةٍ، و أنا بفضلِ اللهِ القُدّوسِ تعالى قَد زرعتُ هذه البذرةَ، و بالاتكالِ على اللهِ عزَّ و جَلَّ أعلنتُ للعالم أجمعٍ بكلّ وضوحٍ هذهِ الفكرةَ، فلنكن أنا و أنت معاً و نزيلُ حلكةَ الظلام، يداً بيدٍ نكونُ قادرينَ على أن نحقّقَ حُلمَ الغدِ، بغضّ النظر عن عِرقك أو انتمائك أو عقيدتك أو جنسك أو جنسيّتك أو درجتك العلميَّة أو مكانتك الاجتماعيّة، أهلاً بك ضمنَ أعضاءِ فريقنا الواحد في بيتك ألايكا، معَ ألايكا حُلمُك بين يديك

أنشأ حسابك الماليّ مجّاناً و ابدأ عمليَّة حصولك على المال

الصعود إلى أعلى الصفحة