أهلاً بك في ألايكا ........ أَعمالٌ لها أَهدافٌ يُحبُّها كُلُّ أَعضائها
مزايا انضمامك إلى ألايكا ألايكا للأعمال الإبداعيَّة: مزايا انضمامك إلى ألايكا

مبدأ ألايكا

السواعد المتكاتفة و القلوب المتحابّة بإمكانها أن تصنع المعجزات، و بالحبّ يحيا الإنسان

ألايكا للأعمال الإبداعية و الشراكات الاستثمارية

ألايكا للأعمال الإبداعية و الشراكات الاستثمارية
خدمات تجارية مقابل أسعار معقولة مع موسوعة شاملة تخدم الفرد و المجتمع

أنشأ حسابك الماليّ مجّاناً و ابدأ عمليَّة حصولك على المال

مفاجآت سارة بانتظارك قريباً نخدم فيها جميع التجار و المسوقين و المهتمين بالنشاطات التجارية كافة بالجملة و المفرد، نقوم حالياً بتجهيز وسائل انتقالنا إلى العمل بإطار يضمن لنا تحقيق المنفعة المتبادلة بما يضمن لنا الوصول إلى أهدافنا و غاياتنا المعلنة، نشكرك لصبرك و متابعتك لنا.
أحدث المواضيع

الجمعة، 25 يونيو 2021

مزايا انضمامك إلى ألايكا

مزايا انضمامك إلى ألايكا

.........


مساعدة مالية، مساعدة اجتماعية، مساعدة الآخرين، استثمار المال، استثمار الوقت، التجارة والتنمية، تحقيق الثراء المالي، تحقيق الأحلام، الثروة، الرفاهية
ألايكا مزايا انضمامك إلى ألايكا


.........

مساعدة مالية، مساعدة اجتماعية، مساعدة الآخرين، استثمار المال، استثمار الوقت، التجارة والتنمية، تحقيق الثراء المالي، تحقيق الأحلام والطموحات، تحقيق الثروة والرفاهية، و المزيد في هذا المحتوى، مزايا انضمامك إلى ألايكا، من أبواب ألايكا الثابتة، في ألايكا

.........

 

مرحباً:

هل تبحث عن مساعدة مالية؟

هل تبحث عن مساعدة اجتماعية؟

هل تبحث عن مساعدة الآخرين؟

هل تبحث عن استثمار المال؟

هل تبحث عن استثمار الوقت؟

هل تبحث عن التجارة والتنمية؟

هل تبحث عن تحقيق الثراء المالي؟

هل تبحث عن تحقيق الأحلام والطموحات؟

هل تبحث عن تحقيق الثروة والرفاهية؟

إذاً: فأنت في المكان المناسب و بين يديك الآن الموضوع الّذي يحتوي على ما تريده أنت.

ألايكا تضع بين يديك الآن:

مزايا انضمامك إلى ألايكا

في المحتوى الّذي أمامك الآن.

 

-        ما هيَ مَزايا اِنضِمامِكَ إلى ألايكا؟

ألايكا للأعمال الإبداعيَّةِ و الشَراكاتِ الاِستِثماريَّة.

نحنُ لَدَينا في ألايكا قِسمَين ضِمنَ أقسامِ اِنضِمامِكَ إلينا: القِسمُ الأوَّلُ هُوَ خاصّ بِفَريقِ مَوسوعَةِ ألايكا، و فَريقٌ آخَرٌ خاصّ بِطاقَمِ عَمَلِ ألايكا.

أعضاءُ ألايكا يَنقَسِمونَ إلى قِسمَينِ، يُتَممُ أحَدُهُم الآخَرَ و يُكمّلُ أحَدُهُم الآخَر، قِسمٌ يَختَصّ بـ (ألايكا الموسوعيَّةِ)، و هذا القِسمُ العَمَلُ فيهِ يَكونُ مَجَّاناً دُونَ مُقابِلٍ مادِيٍّ مِنَّا إلَيهِم، إنَّما يُمكِنِهُم أن يَحصِلوا على مَنافِعٍ ماديَّةٍ مِن جانِبٍ آخَرٍ، سَنذكُرُها إلَيكَ بَعدَ قَليلٍ، و القِسمُ الثاني مِن ضمنِ أعضاءِ ألايكا هُوَ قُسمٌ مُختَصّ بِطاقَمِ عَمَلِنا في ألايكا للأعمالِ الإبداعيَّةِ و الشَراكاتِ الاِستِثماريَّةِ، هذا القسمُ المُختَصّ بِطاقَمِ العَمَلِ هُوَ مَجموعَةٌ مِن المُحتَرفينَ و المُحتَرِفاتِ الّذينَ هُم أعضاءٌ لَدَينا في  ألايكا و يَقومونَ بِتَنفيذِ خَدَماتٍ اِستِثماريَّةٍ مِن خِلالِ مَا يَزيدُ عَن (70) سَبعينَ خِدمةٍ اِستِثماريَّةٍ؛ مِن خِلالِها نُقَدِّم لَهُم المالَ مُقابِلَ اِستِثمارِ موارِدِهِم البَشَريَّةِ اِستِثماراً ماديَّاً، و الاِنضِمامُ إلى طاقَمِ عَمَلِ ألايكا يَكونُ وِفقَ آليَّةِ عَمَلٍ خاصَّةٍ بِالاِنضِمام إلى طاقَمِ عَمَلِنا في ألايكا؛ فيها شُروطٌ خاصَّةً بها، و جَميعُ هذِه الأُمورِ الخاصَّةُ بِانضِمامِكَ أنت إلى طاقَمِ عَمَلِنا و الشُروطُ الخاصَّةُ بِها و الآليَّةُ بِتمامِها و كَمالِها تَجِدُها في صَفحَةِ المحتوى الخاصَّةِ بآليَّةِ اِنضِمامِكَ إلى طاقَمِ عَمَلِ ألايكا.

الاِنضِمامُ إلى ألايكا يكونُ فيهِ مَزايا عَديدةٌ كَثيرةٌ جِدَّاً، مِن بَينِ هذِه المَزايا: حينَ تَكونُ أنتَ عُضوَّاً مِن أعضائِنا و نُوافِقُ على اِنتِسابِكَ إلَينا، طَبعاً اِنضِمامُكَ إلى ألايكا، ضِمنَ بَيتِكَ ألايكا، ضمنَ أسرَتِنا ألايكا، هُوَ مَجانيّ دُونَ أن نُلزِمَكَ نَحنُ بأيِّ مَبلَغٍ مِن المالِ، فَقط توجَدُ بَعضُ الضوابطِ و بَعضُ القَواعِدِ الخاصَّةِ بِاِنضِمامِكَ إلى أعضاءِ ألايكا، هذهِ الضوابطُ و هذهِ القَواعِدُ و الآليَّةُ الخاصَّةُ بِاِنضِمامِكَ إلى أعضاءِ ألايكا؛ لِتَكونَ قادِراً فيما بَعدُ بِشَكلٍ مُباشِرٍ أن تَنضَمَّ إلى طاقَمِ عَمَلِ ألايكا في حالِ رَغِبتَ أنتَ ذلكَ و اِنطَبَقَت عَلَيكَ الآليَّةُ بِشُروطِها الخاصَّةِ بِاِنضِمامِكَ إلى طاقَمِ عَمَلِ ألايكا، هذِه القواعِدُ و هذِه الضوابطُ و الآليَّةُ الخاصَّةُ بِاِنضِمامِكَ إلى أعضاءِ ألايكا تَجِدُها في صَفحَةِ المُحتَوى الخاصَّةِ بالموضوع الّذي يِحمِلُ عِنوان (الاِنضِمام إلى ألايكا).

للمزيد من المعلومات عن الانضمام إلى ألايكا اُدخل ... هنا

مِن أهَمِّ مُمَيزاتِ اِنضِمامِكَ إلى ألايكا: أنَّنا نَكونُ مُتعاضِدينَ مُتَكاتِفينَ مَعَكَ إلى أقصى الحُدودِ، لَن نَتَخَلّى عَنكَ مُطلَقاً، و كَذلِكَ مِن هذِه المَزايا الّتي نُعطيها إليك هُوَ أنَّكَ سَتَكونُ مؤهَّلاً لِكي تَستَفيدَ اِستِفادَةً كامِلَةً مِن صُندوقِ التَكافُلِ الاجتِماعيِّ الخاصِّ بِنا نَحنُ ألايكا.

صُندوقُ التَكافُلِ الاجتِماعيّ الخاصِّ بِـ (ألايكا) أو الّذي نُسَمِّيهِ نَحنُ:

-        صُندوقُ ألايكا للتَكافُلِ الاجتِماعيِّ..

فيهِ مَجموعَةٌ مِن الضوابطِ الخاصَّةِ بهِ؛ و مِن خِلالِ هذا الصُندوقِ نَحنُ نَقومُ بِمُساعَدةِ المُحتاجينَ مِمَّن هُم مَوجودونَ في أعضائِنا، في أعضاءِ فَريقِنا الواحِد، في أعضاءِ أسرَتِنا ألايكا للأعمالِ الإبداعيَّةِ و الشَراكاتِ الاِستِثماريَّةِ.

 

جَميعُ الخَدَماتِ الاِستِثماريَّةِ و جَميعُ المَشاريعِ التِجاريَّةِ الاِستِثماريَّةِ الّتي نَقومُ بِاستِثمارِها، و المَذكورةُ كِلَيهِما، المَشاريعُ الاِستِثماريَّةُ مَذكورةٌ ضِمنَ قِسم (مشاريع ألايكا)، و الخَدمات الاِستِثماريَّةُ الّتي تَزيدُ حتَّى هذا اليَوم (حتَّى هذِه اللحظةِ) بِحَمدِ اللهِ تعالى تَزيدُ عَن سَبعينَ (70) خِدمةٍ اِستِثماريَّةٍ نُقَدِّمُها لجميعِ عُملائنا و زبائننا الكِرام، فَمِن خِلالِ الرَيعِ الحاصِلِ مِن خِلالِ عوائدِ الاِستِثمارِ لِخَدَماتِنا الاِستِثماريَّةِ و مَشاريعِنا الاِستِثماريَّةِ، فَيوجَدُ مَبلَغٌ مِنَ المالِ نَحنُ نوجِّهُهُ بالكاملِ إلى صُندوقِ التكافُلِ الاِجتِماعيِّ الخاصِّ بِنا (صُندوق ألايكا للتَكافُل الاِجتِماعيّ)، و هذا وِفقَ آليَّةٍ خاصَّةٍ اِتَخَذناها نَحنُ بِشَكلٍ عَمَليٍّ بِناءً على (دستور ألايكا الداخليّ)، و مِن خِلالِ هذِه الآليَّةِ الخاصَّةِ بِتَوزيعِ أموالِ الاِستِثمارِ نَحنُ نَقومُ بِجَعلِ صُندوقِ التكافُلِ الاِجتِماعيِّ كُلّ ما موجودٌ فيهِ يوَجَّهُ بالكاملِ بشَكلٍ مُطلَقٍ إلى مُساعَدةِ المُحتاجينَ مِن أعضائنا جُملةً و تَفصيلاً.

للمزيد من المعلومات عن مشاريع ألايكا اُدخل ... هنا

أنتَ بانضمامِكَ إلى طاقَمِ عَمَلِنا سَتَحصِلُ على المالِ مِن خِلالِ اِستِثمارِ مَوارِدِكَ البَشَريَّةِ، أمَّا في حالِ اِنضِمامِكَ إلى أعضاءِ أسرَتِنا ألايكا دُونَ أن تَختارَ الاِنضِمامَ إلى طاقَمِ عَمَلِنا، أو أنَّكَ الآنَ عُضوٌ، اِختَرتَ أن تَكونَ عُضواً في ألايكا (في أسرَتِنا ألايكا) و قَدَّمتَ لِأجلِ الاِنضِمامِ إلى طاقَمِ عَمَلِنا و تَمَّ الاعتَذارُ مِنك و لَم يُسمَح لَكَ؛ لِأسبابٍ مَنطِقِيَّةٍ، يَجِبُ عَلَيكَ أن تَتَجاوزَ هذِه الأسبابَ و تَرفَعَ هذِه المَوانِعَ لِكَي نَقبَلَ اِنضِمامَكَ بَعدَ ذلكَ، فأنتَ في هذِه الحالةِ كذلكَ يُمكِنُكَ أن تَستَفيدَ مِنَّا اِستِفادةً كامِلةً ماديَّةً مِن خِلالِ صُندوقِ ألايكا للتَكافُل الاجتِماعيِّ؛ لأنَّنا نَقومُ بمُساعدةِ أعضائنا الّذينَ هُم كالجسدِ الواحدِ , نحنُ أعضاءٌ كالجسدِ الواحدِ و نحنُ نعمَلُ بما أمرَنا و أوصانا بهِ و أرشَدَنا إليهِ قائدُنا الحَبيبُ المصطفى الصادِقُ الأمينُ محمّد بن عبد الله الهاشميّ (صلّى اللهُ عليهِ و على آلهِ الأطهارِ و صحبهِ الأخيارِ و سلّمَ تسليماً كثيراً و عليهِ و عليهِم السَّلامُ جميعاً و أرواحنا لهُ و لهم الفداء)، الّذي قالَ:

-        " خَيرُكم خَيرُكم لأهلِه، و أنا خَيرُكم لأهلي".

[حديثٌ صحيحٌ ثابتٌ رواهُ جَمعٌ كثيرٌ، منهُم: الهيتميّ المكيّ في الإفصاح عن أحاديث النِّكاح: ص (184)، و الشوكانيّ في فتح القدير: 1/635، و الألبانيّ في صحيح الترغيب: التسلسل (1925)، و في حقوق النِّساء في الإسلام: ص (41)، و في السلسلةِ الصّحيحةِ: التسلسل (1845)، و في صحيح الجامع: التسلسل (3315)، و ابنُ عثيمين في شرح مُسلم: 7/242، و شُعيب الأرناؤوط في تخريج المسند: 12/635، و في تخريج صحيح ابن حبَّان: التسلسل (4186)]

-        "و أنا خَيرُكم لأهلي".

إذاً: لابُدَّ أن نكونَ خيرَنا لأهلنا؛ لكي نعملَ بِوصيِّةِ و إرشادِ نبيِّنا المصطفى الصادِقِ الأمينِ محمّد بن عبد اللهِ الهاشميّ (عليهِ أفضلُ الصَّلاةِ و أتمّ السَّلام)، لذلكَ نحنُ نقتطعُ شيئاً مِنَ الريعِ الحاصلِ من استثماراتنا، سواءٌ كانت في (خدمات ألايكا) أو في ضمنِ (مشاريع ألايكا)، و من خلالِ هذا الريعِ نقومُ بمساعدةِ المحتاجينَ مِنَّا حصراً، مِمَّن هُم أعضاءُ ألايكا.

لا علاقَةَ لنا بالأشخاصِ الآخَرين الّذينَ هُم ليسوا مِن (أعضاء ألايكا).

الّذي هُوَ عضوٌ من أعضائِنا و تمَّت الموافقةُ على عضويَّتهِ، في حالِ أنت تمَّت الموافقةُ على عضويّتكَ، بغَضِّ النظرِ عَن عِرقكَ أو انتمائكَ أو عقيدتكَ، حين ذلك ستكونُ أنت مؤهّلاً لأن تستفيدَ مِن صندوقِ التكافلِ الاجتماعيِّ الخاصِّ بنا.

هذهِ إحدى المزايا العمليَّةِ الملموسةِ الّتي نعطيها إليكَ نحنُ ألايكا مُقابلَ اِنضمامكَ إلينا، على أن يكونَ اِنضمامُك إلينا قَد انطبقَت عليهِ الشروطُ و الضوابطُ ذاتُ العَلاقةِ، و إلّا فإنَّك لن تكونَ مؤهّلاً للاستفادةِ مِن صندوقِ التكافلِ الاجتماعيِّ، و بالنتيجةِ فأنتَ لستَ مِن أهلنا في ألايكا.

جميعُ المزايا الأخرى ذاتُ العَلاقةِ الّتي ستستفيدُ منها أنتَ بشكلٍ عمليٍّ ملموسٍ بانضمامكَ إلينا، تجدُها في هذه الصفحةِ بعد قليلٍ؛ فاَطّلع اِطلاعاً دقيقاً على بقيَّةِ المزايا ذاتِ العَلاقةِ الّتي نُقدِّمُها لكَ في حالِ انضمامكَ أنتَ إلينا نحنُ ألايكا, ألايكا للأعمالِ الإبداعيَّةِ و الشراكات الاستثماريَّةِ؛ ففيها إليكَ نفعٌ أكيدٌ.

إذا كانَ لديكَ أيُّ سؤالٍ أو استفسارٍ، أذكرهُ في تعليقٍ أسفلَ هذا المحتوى، أو تواصل معنا مُباشرةً عبرَ أيِّ وسيلةٍ تختارُها مِن وسائلِ التواصلِ المباشرةِ بينك و بيننا وِفقَ آليتّها الخاصَّةِ بها المذكورةِ في قسم (التواصل مع ألايكا)، و سنُجيبُك عَن جميعِ أسئلتكَ و استفساراتكَ بكُلِّ رحابةِ صدرٍ مدى الحياة؛ فقلبُنا مفتوحٌ إليك دائماً و أبداً دُونَ انقطاعٍ.

لاختيارك وسيلة التواصل مع ألايكا اُدخل ... هنا

أهلاً بكَ في فريقنا الواحدِ ضِمنَ أعضاءِ أسرتنا الواحدةِ (أعضاءِ ألايكا) للأعمالِ الإبداعيَّةِ و الشراكاتِ الاستثماريَّةِ.

و تذكّر دائماً و أبداً:

معَ ألايكا

حُلمُك بين يديك

 

مساعدة مالية، مساعدة اجتماعية، مساعدة الآخرين، استثمار المال، استثمار الوقت، التجارة والتنمية، تحقيق الثراء المالي، تحقيق الأحلام، الثروة، الرفاهية
ألايكا للأعمال الإبداعية


ما هيَ المزايا الأخرى لانضمامك إلى ألايكا؟

انضمامُك إلى ألايكا هُوَ تعاضدٌ و تكاتفٌ بينك و بين جميعِ (أعضاء ألايكا) المؤمنين و المؤمنات، بالدرجةِ ذاتها هُوَ تعاضدٌ و تكاتفٌ بيننا نحنُ جميع (أعضاء ألايكا) و بينك أنت، بغَضِّ النظرِ عن العِرق أو الانتماءِ أو العقيدةِ، و بغَضِّ النظرِ عن الدرجةِ العلميَّةِ لأحدنا أو المكانةِ الاجتماعيَّةِ، أو مِقدار ما يملكهُ الفردُ منَ المال؛ فنحنُ ألايكا نعملُ على بناءِ مُجتمَعٍ عالميٍّ نخبويٍّ قويٍّ فاضلٍ مُتكاملٍ لجميعِ المؤمنينِ و المؤمناتِ حصراً دُونَ سواهِم أيَّاً كانَ و دُونَ سِواهنَّ أيَّاً كُنَّ؛ ابتغاءَ الارتقاءِ بأوطاننا إلى أعلى مراتبِ الاستقرارِ و الرَّخاءِ من خلالِ النهوضِ بالأسرةِ البشريَّةِ كُلّها عبرَ مُجتمعنا النخبويِّ القويِّ الفاضلِ المتكاملِ في ألايكا، لذا فإنَّ انضمامَك إلى ألايكا هُوَ انضمامُ ثِقةٍ إلى فريقِ الثِّقاةِ، فإن كانَ لديك فينا و لو جزءٌ صغيرٌ من الشكِّ في أقوالنا و/ أو أفعالنا المعلنةِ و غيرِ المعلنة أيضاً، فنقولُ إليك:

-        مِن فضلك اِحترِم أوقاتنا و جهودَنا و لا تُرسل إلينا (استمارة عضويَّة ألايكا) الموجودةِ في قسم (الانضمام إلى ألايكا).

لأنَّنا لن نقبلَ بيننا إلّا الأشخاصَ الّذينَ يثقونَ بنا كما نثِقُ بهِم نحنُ أيضاً، سواءٌ طالَ الوقتُ أو قَصرُ في وصولنا إلى أهدافِنا و غاياتنا المتوخّاة؛ فالّذينَ يثقونَ بنا هُم فقط الّذينَ يستحقّون مِنَّا الدعمَ و المناصرةَ مدى الحياة.

انضمامُك إلى ألايكا هُوَ مسيرةُ حياةٍ لأجلك و ليسَت نقطةَ عبورٍ إليك، كما هيَ مسيرةُ حياةٍ لأجلنا و ليسَت نقطةَ عبورٍ إلينا منك، إن كُنت أنت تعتبرُ انضمامَك إلينا مُجرَّدَ نقطةَ عبورٍ إليك، و تحاولُ بذلكَ اتّخاذنا وسيلةً لغايةٍ في نفسك ثُمَّ تنسحِبُ بعدَ ذلكَ متى تشاء، فننصحُك بعدمِ انضمامِك إلينا؛ لأنَّنا لن نقبلَ بينا إلّا الأشخاصَ الّذينَ يحملونَ على عاتقهِم معنا ما نحملُهُ نحنُ مِن أهدافنا و غاياتنا المعلنةٍ على موقعنا هذا بشفّافيَّةٍ و مُنتهى الوضوح، لن نقبلَ بينا إلّا الأشخاصَ الّذينَ يؤمنونَ بمبادئنا الّتي هيَ (مبادئ ألايكا) ذاتها، و يستحقّونَ بذلكَ منَّا أن نكونَ لَهُم نصيراً مدى الحياة؛ لأنَّنا لن نقبلَ في (الانضمامِ إلى ألايكا) إلّا الّذينَ يتّخذوننا مسيرةَ حياةٍ دائمةٍ لَهم، كما نتّخذهُم نحنُ مسيرةَ حياةٍ دائمةٍ لنا حتَّى الرمقِ الأخير، فإن كُنت أنت أهلّ لمسيرةِ الحياةِ هذهِ معنا، فبانضمامك إلى ألايكا، إضافةً إلى ما مرَّ ذكرُهُ في أعلاهُ، ستحصلُ أنت على المزايا التالية (على سبيل المثال الواقعيّ لا الحصر):

(1): امتلاكك حقَّ التأهيل للحصولِ على لقب (سفير ألايكا الاستثماري) و حملك بذلكَ صفةَ (الوسيط الاستثماري المخوَّل)؛ لتمثيل ألايكا في منطقتك الجغرافيَّة، بما يكفلُ لك حصولك على امتيازاتِ هذا اللقب، مِن ضمنها حصولك على أرباحٍ ماليَّةٍ مستمرِّةٍ مِن خلالِ الصفقاتِ الاستثماريَّةِ (التجاريَّة) الّتي ننجزها نحنُ ألايكا عن طريقك أنت.

سنشرَحُ لك تفاصيلَ هذا الامتياز و ندرِّبُك عليهِ أثناءَ اجتماعاتنا المباشرةِ معك عبرَ الوسيلةِ الّتي نحدِّدُها إليك في حينهِ (إن شاءَ اللهُ تعالى) مِن بين وسائلِ التواصلِ المباشرةٍ معنا المذكورةِ في قسم (التواصل مع ألايكا).

(2): امتلاكك حقَّ التأهيل للمشاركةِ باسمِ ألايكا مُمثِّلاً عنَّا في مهرجاناتنا الدوليَّةِ الّتي تقامُ في دُوَلٍ مختلفةٍ وِفقَ خطّتنا الإستراتجيَّةِ العمليَّة، بما يكفلُ لك الولوجَ إلى آفاقٍ أوسعٍ مع مشاهيرِ العالم و الخبراءِ الدوليين.

سنعلنُ في حينها (إن شاءَ اللهُ تعالى) عَن هذهِ المهرجانات و آليَّةِ مشاركةِ أعضائنا فيها.

(3): امتلاكك حقَّ التأهيل للمشاركةِ باسمِ ألايكا مُمثِّلاً عنَّا في المؤتمراتِ الدوليَّةِ الّتي نُدعى للمشاركةِ إليها و/ أو الّتي نقيمُها نحنُ ألايكا، الّتي تقامُ في دُوَلٍ مختلفةٍ على مساحةِ جُغرافيَّةِ العالم كُلّهِ وِفقَ عناوينٍ اقتصاديَّةٍ و علميَّةٍ و ثقافيَّةٍ متنوِّعةٍ في شتَّى مجالاتِ التطوّرِ و الارتقاء، بما يكفلُ لك دخولَ عالم حقائقِ و خفايا و أسرارِ رُقعةِ شطرنج الاقتصادِ العالميّ من أوسعِ أبوابهِ.

سنعلنُ في حينها (إن شاءَ اللهُ تعالى) عَن هذهِ المؤتمراتِ الدوليَّةِ و آليَّةِ مشاركةِ أعضائنا فيها.

(4): امتلاكك حقَّ التأهيلِ مِن أجلِ دخولك في دوراتٍ تدريبيَّةٍ خاصَّةٍ لتأَهيلك بشكلٍ تدريبيٍّ عمليٍّ كي تكونَ قادراً على المشاركة الفعليِّةِ المطلوبةِ وَ إِحراز التأَثير العالميّ المطلوب وَ الّذي نشجِّعُك عليه دائماً نحنُ ألايكا، وفقاً للقواعد المتبعةِ لدينا في هذه الدوراتِ التدريبيَّة.

سنعلُنُ في حينهِ (إِن شاءَ اللهُ تعالى) عَن هذهِ الدوراتِ التدريبيَّةِ ضمنَ قسم (الربح مع ألايكا).

(5): انضمامُك إلى ألايكا لن يكلّفك مالاً أبداً، لا في الوقت الحاضر، و لا في المستقبل؛ حيثُ أَنَّ انضمامَك إلى ألايكا مجانيٌّ بالكامل.

(6): انضمامُك إلى ألايكا لن يضعَ عليك عبئاً نفسيَّاً أبداً؛ حيثُ أَنَّ التعاملَ مع أعضائنا يكونُ وفقَ تعامُلِ الأخوةِ و الأخواتِ في الأُسرةِ الواحدةِ، بُمنتهى المرونةِ و المرح و البساطةِ و الشفافيَّةِ و الوضوح، و بمُطلَقِ الاحترام.

(7): انضمامُك إلى ألايكا لن يُزعزِعَ حياتك أَبداً، لا في الوقت الحاضر، و لا في المستقبل؛ حيثُ يمكنك التواجد و/ أو التفاعل و/ أو المشاركة في ألايكا متى سنحت لك الفرصةُ بذلكَ؛ حسبَ ظروفك الحياتيَّةِ و رغبتك بما يشاؤه قلبك و عقلك معاً.

(8): انضمامُك إلى ألايكا لن يكونَ عائقاً في تحصيلك المال؛ حيثُ أَنَّ ألايكا تسعى جاهدةً لإيجادِ فرصةِ عملٍ لك عَن بُعدٍ (عبر الإنترنت) وفقَ تخصّصاتك الاحترافيَّةِ؛ ليكونَ مصدرَ رزقٍ يُضافُ إلى مصدرِ رزقك الثابت، دُونَ أن يتعارضَ معهُ مطلَقاً.

(9): انضمامُك إلى ألايكا يمنحك فريقاً مُعاضِداً إليك متى احتجَت أنت إلينا مِمَّا يكفلُ لك عَن طريقِ فريقنا الواحدِ هذا قٌدرةَ الوصولِ السهلِ إلى أكثرِ من (25) خمسٍ و عشرين دولةٍ من دول العالم حيثُ يتواجدُ فيها (أعضاء ألايكا)؛ إذ أنَّنا لن نتخلّى عنك مهما كانت الظروف، و سنمدّ لك الدعمَ و المساعدةَ وفقَ إمكانياتنا المتاحةِ طالما كُنَّا قادرينَ على تقديمِ الدعمِ و المساعدة؛ حيثُ أَنَّ انضمامَك إلى ألايكا دائمٌ مدى الحياة، حيثما كانت ألايكا على قيد الحياة تُمارِسُ نشاطاتها دُونَ مانعٍ أو قيد.

 

لأيِّ سؤالٍ أو استفسارٍ:

نُرحِّبُ بك و بجميعِ أسئلتك و استفساراتك أيَّاً كانت؛ فقلبُنا مفتوحٌ إليك و إلى الجميعِ دائماً و أبداً، و سنُجيبُك عن جميعِ أسئلتك و استفساراتك بكُلِّ رحابةِ صدر، و لأيِّ سؤالٍ أو استفسارٍ لديك أو طلبِ خدمةٍ من خدماتنا الاستثماريَّة، يمكنك اختيار وسيلة التواصل المباشرة معنا الّتي تناسبك من بين وسائل التواصل المذكورة في قسم التواصل مع ألايكا ... من هنا

 

مساعدة مالية، مساعدة اجتماعية، مساعدة الآخرين، استثمار المال، استثمار الوقت، التجارة والتنمية، تحقيق الثراء المالي، تحقيق الأحلام، الثروة، الرفاهية
ألايكا مع ألايكا حلمك بين يديك

 

.........

مساعدة مالية، مساعدة اجتماعية، مساعدة الآخرين، استثمار المال، استثمار الوقت، التجارة والتنمية، تحقيق الثراء المالي، تحقيق الأحلام والطموحات، تحقيق الثروة والرفاهية، و المزيد في هذا المحتوى، مزايا انضمامك إلى ألايكا، من أبواب ألايكا الثابتة، في ألايكا

.........

شكراً لوجودك هنا و اطِّلاعك على هذا المحتوى

مع ألايكا

حُلمُك بين يديك

 

هل أعجبك هذا المحتوى؟ انسخ رابطه و أنشره في موقعك

رابط هذا المحتوى:


كود هذا المحتوى:

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

ما رأيك بهذا المحتوى؟ رأيك أثرٌ يدلُّ إليك، عَبِّر عن رأيك و شاركنا به في تعليق؛ فرأيك يهمُّنا، و أثرك الدالُّ إليك يسعدُنا و يُشرِّفُنا، راجين منك الالتزام بآداب الحوار و الابتعاد عن أيِّ تعصُّباتٍ مذهبيَّةٍ و عدم التطرُّق إلى شيءٍ يُثيرُ الكراهيَّة؛ فهدفُنا هُوَ جلب المنفعة إليك و دفع الضرر عنك بشتى الوسائل المشروعة المتاحة لدينا، و نحنُ واثقون أنك إنسانٌ نبيلٌ تستحق منَّا و من الجميع كُلّ الاحترام.

امتلك عقارك الآن

امتلك عقارك الآن
يشرفنا أن نكون في خدمتك دائماً و يسعدنا أن نعمل على توفير العقار الذي تريده أنت حسب طلبك أنت

ما تؤمن به ألايكا

أؤمنُ أنا رافع آدم الهاشمي مؤسّس و مُدير عام و رئيس تحرير شركة ألايكا للأعمال الإبداعيَّة و الشراكات الاستثماريَّة، الوسيطُ الاستثماريّ المسؤولُ في ألايكا، بأنَّ الأشجارَ الكبيرةَ المثمرةَ بدأت ببذرةٍ، و الأعمالَ العظيمةَ الّتي خدمت المجتمعاتَ بدأت بفكرةٍ، و أنا بفضلِ اللهِ القُدّوسِ تعالى قَد زرعتُ هذه البذرةَ، و بالاتكالِ على اللهِ عزَّ و جَلَّ أعلنتُ للعالم أجمعٍ بكلّ وضوحٍ هذهِ الفكرةَ، فلنكن أنا و أنت معاً و نزيلُ حلكةَ الظلام، يداً بيدٍ نكونُ قادرينَ على أن نحقّقَ حُلمَ الغدِ، بغضّ النظر عن عِرقك أو انتمائك أو عقيدتك أو جنسك أو جنسيّتك أو درجتك العلميَّة أو مكانتك الاجتماعيّة، أهلاً بك ضمنَ أعضاءِ فريقنا الواحد في بيتك ألايكا، معَ ألايكا حُلمُك بين يديك

أنشأ حسابك الماليّ مجّاناً و ابدأ عمليَّة حصولك على المال

الصعود إلى أعلى الصفحة