أهلاً بك في ألايكا ........ أَعمالٌ لها أَهدافٌ يُحبُّها كُلُّ أَعضائها
ماذا بعد رحيل الفنان هيثم أحمد زكي؟ ألايكا للأعمال الإبداعيَّة: ماذا بعد رحيل الفنان هيثم أحمد زكي؟

مبدأ ألايكا

السواعد المتكاتفة و القلوب المتحابّة بإمكانها أن تصنع المعجزات، و بالحبّ يحيا الإنسان

ألايكا للأعمال الإبداعية و الشراكات الاستثمارية

ألايكا للأعمال الإبداعية و الشراكات الاستثمارية
خدمات تجارية مقابل أسعار معقولة مع موسوعة شاملة تخدم الفرد و المجتمع

أنشأ حسابك الماليّ مجّاناً و ابدأ عمليَّة حصولك على المال

مفاجآت سارة بانتظارك قريباً نخدم فيها جميع التجار و المسوقين و المهتمين بالنشاطات التجارية كافة بالجملة و المفرد، نقوم حالياً بتجهيز وسائل انتقالنا إلى العمل بإطار يضمن لنا تحقيق المنفعة المتبادلة بما يضمن لنا الوصول إلى أهدافنا و غاياتنا المعلنة، نشكرك لصبرك و متابعتك لنا.
أحدث المواضيع

الثلاثاء، 7 يوليو 2020

ماذا بعد رحيل الفنان هيثم أحمد زكي؟

ماذا بعد رحيل الفنان هيثم أحمد زكي؟

.........

 


رافع آدم الهاشمي، أحمد زكي، هالة فؤاد، هيثم أحمد زكي، إسماعيل محمود، حسن كامي، سعيد عبد الغني، طلعت زكريا، عزت أبو عوف، فاروق الفيشاوي، محمد نجم
ألايكا ماذا بعد رحيل الفنان هيثم أحمد زكي؟


.........

أحمد زكي، هالة فؤاد، هيثم أحمد زكي، إسماعيل محمود، حسن كامي، سعيد عبد الغني، طلعت زكريا، عزت أبو عوف، فاروق الفيشاوي، محمد نجم، محمد أبو الوفا، فوزية عبد العليم، و المزيد في هذا المحتوى، ماذا بعد رحيل الفنان هيثم أحمد زكي؟ من مشاركات أعضاء ألايكا، في ألايكا

.........

 

ماذا بعد رحيل الفنان هيثم أحمد زكي؟

بقلم:

رافع آدم الهاشمي


في السَّاعاتِ الأُولى مِن فَجرِ هذا اليوم، الخميس (7/11/2019) ميلاديّ، وَ أَنا أُقَلِّبُ صفحاتَ جوَّاليَ الخاصّ، داهمَني خبرٌ مُحزِنٌ للغايةِ، مَفادُهُ:

-  (ماتَ قبلَ قليلٍ الفنَّان الشاب المصريّ هيثم أَحمد زكي)! 

صدَمَني الخبرُ صدمةً عَنيفةً، لدرجةٍ أَنَّني شعرتُ بوضوحٍ تامٍّ بوجودِ وخزٍ متواصلٍ في قلبيَ يطعنُني طعناً دُونَ أَن يتوقَّفَ لحظةً قَطّ! كُنتُ أُمَّني نفسيَ أَن يكونَ الخبرُ مُجَرَّدَ إِشاعَةٍ؛ على غِرارِ الإِشاعاتِ الكاذبةِ الّتي نسمعُها جميعُنا بينَ الفينةِ وَ الأُخرى عَن موتِ أَحدِ الْمُبدعينَ أَوِ الْمُبدِعاتِ!

بدأَتُ أُقلِّبُ صفحاتَ الجوَّالِ؛ بحثاً عَن شخصٍ يُكَذِّبُ الخبرَ، وَ تواصلتُ معَ عَددٍ مِنَ الإِعلاميينَ وَ الإِعلاميِّاتِ، زُملائيَ وَ زَميلاتيَ في هذا الوسطِ الإِعلاميِّ الواسعِ العريضِ مُتراميَ الأَطرافِ؛ عَلِّيَ أَجِدُ أَحداً مِنهُم أَو منهُنَّ لديهِ أَو لديها ما يُثبتُ العكسَ تماماً.

لَم يَدُم الأَمرُ طويلاً، حتَّى تيقَّنتُ مِن صحَّةِ الخبرِ، فباتَ الخبرُ واقِعةً مُفجِعةً حقيقةً لا لبسَ فيهِ! لقدَ رحلَ عنَّا عِطرُ أَبيهِ، رحلَ عَنَّا بصمتٍ وَ بأَسرعِ مِن لمحِ البصرِ شابٌّ في ريعانِ شبابهِ، فنَّانٌ مُبدِعٌ ابنٌ لأُسطورةِ الإِبداعِ السينمائيِّ المصريِّ (أَحمد زكي) وَ ابنٌ للفنَّانةِ الْمُبدِعَةِ (هالة فؤاد)! لقد رحلَ عنَّا اليومَ هيثم أَحمد زكي؛ إِثرَ انخفاضٍ حادٍّ في دورتهِ الدمويَّةِ، وَ هُوَ وحيدٌ في شَقَّتهِ الّتي خلَتْ مِن أَنفاسِهِ الطيِّبةِ فورَ رحيلهِ!

لَم أَذُق طعمَ النومِ حتَّى الآنَ، وَ لا يزالُ قلبيَ يؤلِمُني مُنذُ لحظَةِ سَماعيَ خبرَ رحيلِ هيثمَ، على شاكلةِ الأَلمِ ذاتهِ الّذي أَصابَ قلبيَ مُذ سَمِعتُ برحيلِ والدهِ وَ جميعَ الْمُبدعينَ الراحلينَ وَ الْمُبدعاتِ الراحِلاتِ، فَقدناهُ اليومَ كما فَقدنا والديهِ قبلَهُ، وَ فَقدنا غيرَهُم الكثير!!!

الموتُ، أَخذ مِنَّا أَعزَّ أَحِبَّائنا، وَ الموتُ سيأَخذُنا نحنُ أَيضاً، عاجِلاً كانَ ذلكَ أَمْ آجِلاً لا محالة، رحلَ اليومَ عنَّا هيثم وَ هُوَ يُناهِزُ مِنَ العُمُر الخمسٍ وَ ثلاثينَ عاماً، كما رحَلَتْ والدتُهُ وَ هيَ الأُخرى تُناهِزُ العُمُرَ ذاتهُ أَيضاً، يا لهذا القَدرِ العَجيبِ الغَريب! يا لهذا الموتِ الخاطفِ للجميعِ دونَ استثناءٍ! يا لهذهِ الدُّنيا الّتي لا تستحِقُّ مِنَّا عَفطةَ عَنزٍ أَبداً!!!

مِن قبلهِ، في سنتنا هذهِ،  راحلونَ وَ راحِلاتٌ، منهُم وَ منهنَّ على سبيل المثالِ الواقعيّ لا الحصر (حسب التسلسل الأَلف بائيّ للحروف)

-  الفنَّان إِسماعيل محمود.

-  الفنَّان حسن كامي.

-  الفنَّان سعيد عبد الغني.

-  الفنَّان طلعت زكريَّا.

-  الفنَّان عزّت أَبو عوف.

-  الفنَّان فاروق الفيشاويّ.

-  الفنَّان محمّد أَبو الوفا.

-  الفنَّان محمَّد نجم.

-  الفنَّانة فوزيَّة عبد العليم.

وَ اليومَ، رحلَ الفنَّانُ هيثم أَحمد زكي، وَ سنرحلُ جميعُنا في أَيَّامٍ قادمات، وَ السؤالُ الأَهَمُّ هُوَ:

-  ماذا بعدَ رحيلِ الفنَّان هيثم أَحمد زكي؟     

يا تُرى، يا هَل تَرى:

-  هَل سيبقى جُلُّ أَبناءِ وَ بناتِ الأُسرةِ الإِنسانيَّةِ الواحدةِ يتَقاتلونَ فيما بينهُم بذرائعٍ واهيةٍ ما أَنزلَ اللهُ تعالى بها مِن سُلطانٍ مُطلقاً؟!!!

-  هل سيبقى هذا يُكَفِّرُ ذاك، وَ تِلكَ تُكَفِّرُ هذهِ؛ بذريعةِ الاختلافِ العقائديِّ وَ التخالُفِ الطائفيِّ وَ تعدُّدِ المذاهبِ وَ الأَديان؟!!!

-  هل سيبقى السارقونَ وَ السارقاتُ لأَقواتِ الفُقراءِ وَ المساكينِ، يسرقونهم بشتَّى أَحابيلِ الخِداعِ وَ النصَبِ وَ الاحتيال؟!!!

إِنَّ اللهَ الإِلهَ الخالِقَ الحَقَّ القُدُّوسَ، هُوَ الْحُبُّ، وَ هُوَ الخيرُ، وَ هُوَ السَّلامُ، وَ إِنَّ القُرآنَ الأَصيلَ الّذي جاءَ بهِ الْحَبيبُ الصادِقُ الأَمينُ (جَدِّيَ) الْمُصطفى (روحي لَهُ الفِداءُ) هُوَ كِتابٌ يدعو إِلى الْحُبِّ وَ الخيرِ وَ السَّلام، يدعو إِلى الإِنسانيَّةِ فيما بينَ النَّاسِ جميعاً، يدعو إِلى أَن نكونَ نحنُ أَبناءُ وَ بناتُ الأُسرةِ الإِنسانيَّةِ الواحِدَةِ كالبُنيانِ يشدُّ بعضُنا بعضاً، أَن نكونَ كأَعضاءِ الجسدِ الواحدِ؛ إِذا اشتكى عضوٌ مِنَّا، تدَّاعى لَهُ بقيَّةٌ الأَعضاءِ في الْحُمَّى وَ السَهِر لأَجلِ مُعافاتهِ!

قالَ الْحَبيبُ الصادِقُ الأَمينُ (روحي لَهُ الفِداءُ):

-  "المُؤْمِنُ لِلْمُؤْمِنِ كَالْبُنْيَانِ يَشُدُّ بَعْضُهُ بعَضاً".

[حديثٌ صَحيحٌ رواهُ رحمهُ اللهُ الإِمامُ البُخاريُّ في صحيحهِ: تسلسل (2446)].

وَ قالَ روحي لَهُ الفِداءُ:

-  "مثَلُ المؤمنينَ في توادِّهِم وَ تعاطُفِهِم وَ تراحُمِهِم كَمَثلِ الجَسدِ الواحِدِ إِذا اِشتَكى منْهُ عُضوٌ تداعى لَهُ سائِرُ الأَعضاءِ بالحمَّى والسَّهَرِ".

[حديثٌ صَحيحٌ رواهُ رحمهُ اللهُ الإِمامُ البُخاريُّ في صحيحهِ: تسلسل (6011)].

-  فأَينَ النَّاسُ مِن وصايا وَ أَوامرِ نبيِّ اللهِ الصادقِ الأَمينِ (روحي لَهُ الفِداءُ)؟!!!

-  هل توادَدَ النَّاسُ فيما بينهُم ليكونوا مؤمنينَ باللهِ الإلهِ الخالقِ الْحَقِّ؟!!!

-  هَل تعاطفوا فيما بينهم؟!!!

-  هل تراحموا؟!!

-  هل شدَّ بعضُهم بعضاً؟!!

-  هَل تداعوا بالحُمَّى وَ السَهرِ لعضوٍ يشتكي مِنَّا؟!!

-  هل آمنوا باللهِ القُدُّوسِ؟!!!

-  أَينَ المؤمنونَ وَ المؤمناتُ باللهِ القُدُّوسِ؟!!

-  أَينَ الْمُطيعونَ وَ الْمُطيعاتُ لأَوامرِ الحَبيبِ الْمُصطفى الأَمينِ روحي لَهُ الفِداءُ؟!!!

قالَ الْحَبيبُ الصادِقُ الأَمينُ (روحي لَهُ الفِداءُ):

-  "اتَّقِ المحارمَ تكُن أَعبدَ النَّاسِ، وَ ارْضَ بما قسمَ اللهُ لك تكُن أَغنى النَّاسِ، و أَحْسِنْ إِلى جارِك تكُن مؤمناً، وَ أَحِبَّ للنَّاسِ ما تُحِبُّ لنفسِك تكُن مُسلِماً، وَ لا تُكثِرِ الضَحِكَ؛ فإِنَّ كِثرةَ الضَحِكِ تُميتُ القَلبَ، كُن وَرِعاً تكُن أَعبدَ النَّاسِ، وَ كُن قَنِعاً تكُن أَشكرَ النَّاسِ، وَ أَحِبَّ للنَّاسِ ما تُحبُّ لنفسِك تكُن مؤمناً، وَ أَحْسِنْ مُجاورةَ مَن جاورَك تكُن مُسلِماً".

[أَخرجَهُ الترمذيٌّ في صحيحهِ (التسلسل: 2305) وَ الإِمامُ أَحمد بن حنبل في مُسندهِ (التسلسل: 8081) وَ ابنُ ماجه (التسلسل: 4217) وَ هناد في الزُهد (2/ 501) وَ الخرائطيُّ في مكارم الأَخلاق (ص: 2424) وَ هُوَ في السلسلة الصحيحةِ أَيضاً (التسلسل: 930)].

-  ما أَعظمَكَ يا جَدَّاهُ يا حَبيبي يا رسولَ اللهِ روحي لكَ الفِداء!

لقد رحلَ عنَّا هيثم، وَ سنرحلُ نحنُ مِن بعدهِ أَيضاً..

-  فهل تستحقُّ الدُّنيا مِنَّا هذا التشتُّتَ وَ التناحُرَ وَ القِتال؟!!!

لا يزالُ قلبيَ يؤلِمُني، فَقدنا اليومَ هيثم، كما فَقدنا قبلَهُ الكثير، فهَل نعي جميعُنا:

-  أَنَّ الدُّنيا زائلةٌ لا محالة، وَ أَنَّنا جميعُنا عَنها راحلونَ يوماً ما، وَ أَنَّ الّذي خلَقَنا لا يدعونا إِلَّا للحُبِّ وَ الخيرِ وَ السَّلام، وَ ليسَ للكُرهِ وَ الشَرِّ وَ الحَرب؟

سؤالٌ أُوجِّهُهُ إِليك وَ إِلى الجميعِ دُونَ استثناءٍ:

-  ماذا بعدَ رحيلِ الفنَّان هيثم أَحمد زكي؟

-  هَل سنجعلُ الحُبَّ غِذاءَنا، وَ الخَيرَ دِثارنا، وَ السَّلامَ وطناً يَحتِضنُ الجميع؟!

رحلتَ يا هيثم، وَ مِن قبلكَ ملايينُ الهياثمِ قَد رحلوا، وَ ملايينُ الهيثماتِ قَد رحلنَ أَيضاً، وَ نحنُ مِن بعدك راحلون وَ راحِلات، أَنتُم السابقون وَ السابقات، وَ نحنُ اللاحقونَ وَ اللاحِقات، وَ لا بقاءَ إِلَّا للإلهِ الخالقِ الحقِّ واجبِ الوجودِ الّذي هُوَ (اللهُ) القُدُّوسُ، وَ:

-  بالْحُبِّ يحيا الإِنسان.

أَقولُها إِليك أَيُّها الراحِلُ عَنَّا اليومَ:

-  إِلى اللقاءِ في جنَّةِ الفردوسِ يا هيثم أَحمد زكي.

فهَل مِن قائلٍ يقولُ لي عندَ رحيلي القادم لا محالة:

-  إِلى اللقاءِ في جنَّةِ الفردوسِ يا رافع آدم الهاشمي؟

.........

انتهيتُ من تحريرهِ في تمامِ السَّاعةِ العاشرةِ (10) و خمسةَ عشرَ (15) دقيقةً مساءً، بتاريخ يوم الخميس المصادف (9/ ربيع الأوَّل/ 1441) هجريّ قمريّ، الموافق (7/11/2019) ميلاديّ، المطابق (16/8/1398) هجريّ شمسيّ.

 

رافع آدم الهاشمي، أحمد زكي، هالة فؤاد، هيثم أحمد زكي، إسماعيل محمود، حسن كامي، سعيد عبد الغني، طلعت زكريا، عزت أبو عوف، فاروق الفيشاوي، محمد نجم
ألايكا مع ألايكا حلمك بين يديك

 

.........

أحمد زكي، هالة فؤاد، هيثم أحمد زكي، إسماعيل محمود، حسن كامي، سعيد عبد الغني، طلعت زكريا، عزت أبو عوف، فاروق الفيشاوي، محمد نجم، محمد أبو الوفا، فوزية عبد العليم، و المزيد في هذا المحتوى، ماذا بعد رحيل الفنان هيثم أحمد زكي؟ من مشاركات أعضاء ألايكا، في ألايكا

.........

شكراً لوجودك هنا و اطِّلاعك على هذا المحتوى

مع ألايكا

حُلمُك بين يديك

 

هل أعجبك هذا المحتوى؟ انسخ رابطه و أنشره في موقعك

رابط هذا المحتوى:


كود هذا المحتوى:

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

ما رأيك بهذا المحتوى؟ رأيك أثرٌ يدلُّ إليك، عَبِّر عن رأيك و شاركنا به في تعليق؛ فرأيك يهمُّنا، و أثرك الدالُّ إليك يسعدُنا و يُشرِّفُنا، راجين منك الالتزام بآداب الحوار و الابتعاد عن أيِّ تعصُّباتٍ مذهبيَّةٍ و عدم التطرُّق إلى شيءٍ يُثيرُ الكراهيَّة؛ فهدفُنا هُوَ جلب المنفعة إليك و دفع الضرر عنك بشتى الوسائل المشروعة المتاحة لدينا، و نحنُ واثقون أنك إنسانٌ نبيلٌ تستحق منَّا و من الجميع كُلّ الاحترام.

امتلك عقارك الآن

امتلك عقارك الآن
يشرفنا أن نكون في خدمتك دائماً و يسعدنا أن نعمل على توفير العقار الذي تريده أنت حسب طلبك أنت

ما تؤمن به ألايكا

أؤمنُ أنا رافع آدم الهاشمي مؤسّس و مُدير عام و رئيس تحرير شركة ألايكا للأعمال الإبداعيَّة و الشراكات الاستثماريَّة، الوسيطُ الاستثماريّ المسؤولُ في ألايكا، بأنَّ الأشجارَ الكبيرةَ المثمرةَ بدأت ببذرةٍ، و الأعمالَ العظيمةَ الّتي خدمت المجتمعاتَ بدأت بفكرةٍ، و أنا بفضلِ اللهِ القُدّوسِ تعالى قَد زرعتُ هذه البذرةَ، و بالاتكالِ على اللهِ عزَّ و جَلَّ أعلنتُ للعالم أجمعٍ بكلّ وضوحٍ هذهِ الفكرةَ، فلنكن أنا و أنت معاً و نزيلُ حلكةَ الظلام، يداً بيدٍ نكونُ قادرينَ على أن نحقّقَ حُلمَ الغدِ، بغضّ النظر عن عِرقك أو انتمائك أو عقيدتك أو جنسك أو جنسيّتك أو درجتك العلميَّة أو مكانتك الاجتماعيّة، أهلاً بك ضمنَ أعضاءِ فريقنا الواحد في بيتك ألايكا، معَ ألايكا حُلمُك بين يديك

أنشأ حسابك الماليّ مجّاناً و ابدأ عمليَّة حصولك على المال

الصعود إلى أعلى الصفحة